صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب نظرية في التأويل: قراءة جديدة في مشروع أبي حامد الغزالي، وهو من تأليف محمد لشقر. يقع الكتاب في 368 صفحة، شاملةً
*الكاتب: Peter Salmon / المترجم: حاتم تنحيرت. …المارانوس، والذين طالما تمَّ ربط هويتي بهم بشكل سِري (لكن لا تخبروا أحدا) … مقتطف من (‘Archive Fever: A Freudian Impression’ (1994)
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب المنطق الإسلامي: حضور المنطق الأرسطي لدى مفكري المشرق الإسلامي، وهو من تأليف محمد بن يعيش. يقع الكتاب في 272 صفحة، شاملةً
إنَّ الزمن الذي يتخبط فيه إنسان اليوم بلا هوادة، زمن نشازي يحكمه منطق الموت والنهاية، منطق النسبيَّة واللاحقيقة، فقد أعلن نيتشه موت الإله، تلاه إلغاء فوكو لإنسانيَّة
قراءة في كتاب “فكر ابن خلدون؛ العصبيَّة والدولة” –تقديم أوَّلي يعدّ الدكتور محمد عابد الجابري من أبرز الفلاسفة المفكرين المعاصرين اشتغالا على التراث عامة، وعلى العلوم الإسلاميَّة خاصة،
بقلم: كولاس ديفلو ترجمة: عبد الوهاب البراهمـي يمكننا هنا، ودون أن نلتزم بتعريف الفلسفة ، أن نميّزها على نحو كلاسيكي جدّا بمَهَمَّة معرفة الذات لذاتها التي حدّدها
” إن العقل الذي يسمو إلى معرفة الحقائق الأبدية لا يفنى حيث يتداعى الجسد، ذلك لأن البشر إنما يذمون الظلم خوفاً من أن يصبحوا من ضحاياه، لا اشمئزازاً
أبدى الفيلسوف وعالم الاجتماع النقدي هربرت ماركيوز (1898-1979) اهتماماً كبيراً بكتابات كارل ماركس خاصةً بتلك التي صدرت بين عامي 1844-1846، تحت عنوان ” المخطوطات الاقتصادية والفلسفية “([1])*. تعتبر
*ماتيو ليبمان / ترجمة: عبد الوهاب البراهمــــي (التفكير النقدي مدخل لإصلاح التربية ) إنّ نقل المعرفة ودراسة الحكمة هما المبدآن الموضوعيان للتربية. وقد أصرّت المجتمعات التقليديّة، المفتقرة
تمثل شخصية لوسيان سيف Lucien Sève محطة أساسية في تاريخ الماركسية الفرنسية، حيث كرس عمله في إقحام الماركسية ضمن حركة التاريخ. وقد انتقد القراءات التي اكتفت فقط بالوقوف
أصدرت دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع، عملا جديدا للباحث سعيد بوخليط. موضوعات عدّة، مفعمة بالثراء المفهومي والخيالي، التأمت بين دفتي العنوان التالي: أفق الجمال، حياة المفهوم والخيال : نصوص في
عرف فكر كارل ماركس Karl Marx تأويلات عديدة، إذ مارست نظريات هذا الرجل تأثيرا كبيرا في أنصاره ومعارضيه. ويلاحظ بأن المهتم بمنجز ماركس، ليجد نفسه أمام صرح فكري
لَيسَ في وُسْعِنَا أَنْ نُنْكِرَ أهميَّةِ فعلِ التَّفلسفِ، ولا أن نتجاوزَهُ بحسبانِه مجرَّدَ تكرارٍ لأفكار الماضين وأساليبهم في تأمُّل الواقِعِ وإشكالياتِهِ، كلُّ ادِّعاءٍ من هذا القبيلِ يجانبُ الصّوابَ،
توطئة: يُلْزِمُ القول، بدءاً، بيان إن هذه المقالة ليست مخصَّصة لاستعراض تجربة سياسيَّة معينة، أو رؤية فلسفيَّة نظريَّة تقترب بها من جدل الكلاميَّات، أو كمال الأكاديميَّات، وإنما هي
هلِ تموتُ المفاهيم؟ عادةً ما لا نطرحُ هذا السؤال؛ لأنّنا أكثرُ انشغالاً بحياةِ المفاهيمِ، ومأخوذون بأثرها الذهنيّ، وبعلاقاتها التي تنتسجُ في علاقةٍ بمفاهيمَ أُخرى. المفاهيمُ كياناتٌ عقليةٌ تزدهرُ