fbpx
logo
الرئيسية
  • تربية وتعليم
  • فكر وفلسفة
  • دراسات دينية
  • أدب
  • فنون
  • اجتماع
  • منوعات
  • حوارات
  • رواد التنوير
  • مكتبة التنويري
  • أكتب معنا
    قواعد النشرأرسل مشاركتك
  • عن التنويري
    من نحنمن هو التنويري؟كتابنافريق العملالرابطة العربية للتربويين التنويرييندليل التربية والتنوير
  • اتصل بنا

محمود حيدر

مفكِّر وباحث لبناني في الفلسفة والإلهيات. دكتوراه في الفلسفة. وأستاذ محاضر في نقد الفكر الغربي والتصوف النظري.له دراسات عليا في الأديان المقارنة. أستاذ زائر في عدد من المعاهد والجامعات العربية والدولية. يشغل حاليا منصب رئيس مركز دلتا للصحافة والأبحاث المعمَّقة، ومدير التحرير المركزي لفصلية "الاستغراب". مؤسِّس ومدير دار الرؤى للنشر والتوزيع 1986. رئيس تحرير مجلة "مدارات غربية" - بيروت - باريس 2009-2004. مستشار علمي لعدد من مراكز الأبحاث والجامعات في لبنان والعالم العربي. من مؤلفاته: تحولات المشروع الاسرائيلي في لبنان. اللاّيقين السلمي - أحوال لبنان بعد الحرب، نهاية الجدار الطيب، الأرض المغلولة، نهاية الجدار الطيب، الإعلام والأخلاق، لاهوت الغَلَبَة، الفقيه الأعلى، الحكمة البالغة في الحكمة المتعالية، مفهوم الدولة، هيرمينوطيقا الوحي، ما بعد العلمانية.

المعنى في دُنُوِّهِ وتعاليه

محمود حيدر

لا وجودَ بلا معنى، ولا معنى لوجودٍ من دون نطقٍ ولغة. كما لو أنَّ قَدَرَ الإنسان أن ينفرد بمزيَّة التعرُّف بالكلمات على معنى الوجود وسرِّ الإيجاد من دون

البهتان الإيديولوجي للتمركز الغربي

محمود حيدر

لم يكن لاصطلاح المركزيّة الغربيّة أنْ يتحوّل إلى ظاهرة في الواقع التاريخي للغرب الحديث لولا وقوع سلسلة مِن التحوّلات الكبرى جرت وقائعها في جغرافيّات الغرب على امتداد خمسة

أصالة “النومينولوجيا”.. عَرَضيَّة “الفينومينولوجيا”

محمود حيدر

نَدَر أن سُئِلت الفلسفةُ عن الدّوافع التي جعلتها تميلُ إلى الاعتناء بظواهر الموجودات والإعراض عن الأصل الذي هو علّة إظهارها. قد تكون هذه الندرة عائدةً في الغالب إلى

الحداثة بما هي جوهر ناقص

محمود حيدر

تتوخى هذه المقالة بلورة مقتضيات التأسيس لمنهج معرفيّ نقدي يتاخم المبادئ المؤسِّسة للنظام الأنطولوجيّ والثقافيّ للحداثة. وانطلاقًا من هذه الغاية، تبدو المباني التي افترضناها أصولًا جوهريّة للحضارة الغربية

الأنثروبولوجيا؛ علم الإنسان المنظور إليه كحقل اختبار

محمود حيدر

لو كان ثمة علمٌ يتأبَّى على الانحصار في كهفه الخاص، ثم يمضي لاستباحة حقول مجاورِيِه من العلوم الإنسانيّة، فتلك هي الأنثروبولوجيا. علّة الأمر، أنّ هذه الأخيرة، شكَّلت واحدة

التنظير المتعثِّر للتعدديَّة الدينيَّة

محمود حيدر

استدعت فكرة التعددية الدينية من ضوضاء الجدل الفلسفي فوق ما كابَدَه نظراؤها في حقل الأفكار والمفاهيم والنظريات المستحدثة في الغرب. ولأننا بإزاء قضية لا تزال تحظى بجاذبية ملحوظة

الاستشراق المضاد؛ نقد الغرب من داخل الغرب في فكر سيد حسين نصر

محمود حيدر

تقصد هذه الورقة الوقوف على توجهات الفيلسوف الإسلامي المعاصر سيد حسين نصر حيال الحضارة الغربية الحديثة لجهة احتدامها مع الإسلام. وقد ارتأينا لبسط هذه التوجهات جلاء أربعة مرتكزات

جنايات “الكوجيتو” وحيرة ديكارت

محمود حيدر

ربما هو القَدَرُ الذي سيحمل الفيلسوف الفرنسيّ رينيه ديكارت على اقتراف دابَّة العقل، ليجعلها خطّ الدّفاع الأوّل عن الإيمان المسيحي. والذين أدركوا ما اقترفه الرّجل، ربّما لنصحوه قبل

نقد التأسيس الأنطولوجيّ للحداثة؛ تنظير الغرب في منظومة الخشت

محمود حيدر

تسعى هذه الدراسة إلى تعيين الأسس المعرفيّة لنقد الغرب في المشروع الفكريّ عند المفكِّر المصريّ البروفيسور محمد عثمان الخشت؛ ولأجل الإحاطة بهذا المسعى، تمضي الدراسة التي كتبها المفكِّر

ديفيد هيوم.. خصيم الميتافيزيقا، منكر العقل

محمود حيدر

  لم يكن من غموض أحاط بفيلسوف من فلاسفة الحداثة كمثل ما أحيط به ديفيد هيوم. أكثر النظراء ممن عاصروه، أو أولئك الذين جاؤوا من بعده وقفوا بتريُّب

كيف للعقل الأدنى أن يجدِّد أمر الدين؟

محمود حيدر

  تقصد هذه المقالة متاخمة التجديد في الفكر الديني بوصفه أطروحة نشأت من أرض الحداثة الغربية، ثم تمدَّدت إلى الفضاء الفكري في العالَمَين العربي والإسلامي. يبدو لي تلقاء

الحداثة الفائضة في غربتها الأخلاقيَّة

محمود حيدر

أي جواب ينتظره المشتغلون بسؤال الأخلاق في زحمة الحداثة الفائضة؟ في الغرب حيث الشغف الأقصى بمحاسبة الذات، لا يلبث السؤال إلا قليلاً حتى يذوي في كهف الغيبة؛ أما

معضلة هيغل

محمود حيدر

  قد يكون علينا بعد نحو ثلاثة قرون على جورج فلهلم هيغل (1770-1831) إلاَّ نمضي إلى إستقرائه كمثل من مضوا قبلنا وأخذوا بدُربَتِه على نحو الموافقة والتسليم. قولُنا

الآخَريَّة الناقصة؛ حين الغربُ لا يرى إلا نفسه

محمود حيدر

لم تأخذ الذاتيَّة والآخَريَّة كل هذا الجدل، لو لم تتحوَّل في التفكير الغربي إلى عقدة “نفس ـ حضاريَّة” بات شفاؤها أدنى إلى مستحيل. ما يجعل الحال على هذه

الميتافيزيقا المثلومة؛ كانط عائداً إلى كهفه

محمود حيدر

لو كان لنا أن نتوجه الى كانط بسؤال افتراضي لاصطفينا التالي: ما الذي سيحدث حين يمكث الفيلسوف وسط مثلث متباين من العقول ـ [نظري وعملي وتاريخي لكل أحدٍ

تصفّح المقالات

1 2 »

جديدنا

  • من ملامح استقبال جان بودان
  • تراجع أعداد طالبي اللجوء في الدنمرك
  • الوهن الأكاديمي داخل النسق الجامعي

اخترنا لكم

سؤال التنوير في الذكاء الاصطناعي؛ حوار مع Chat GPT

الفلسفة السياسيَّة: المقاربة بين تعالي المعنى وجاذبيَّة الواقع

فلسفة جان بودريار في نقد المجتمع الاستهلاكي

محمد عناني ترجمان العربية الأمثل .. بحثًا عن التجربة

هابرماس: النظرية القانونية ومشكلات الامتثال، الأخلاق، والخطاب

حوارات

سؤال التنوير في الذكاء الاصطناعي؛ حوار مع Chat GPT

عبدالله الجبور

أحمد بن موسى شحمة يحذِّر من خطر “الإقليميَّة ” التي تسعى إلى تغريب المناهج التربويَّة

علجية عيش

الإيديولوجيا النيوليبرالة وإنتاج القيم العالميَّة؛ أسئلة تخصّصيَّة في الفكر السياسي

الصادق الفقيه

رواد التنوير

سالم يفوت قارئًا  لابن حزم الأندلسي

محمد بنعمر

الشيخ الرئيس ابن سينا

ماهر عبد الرحمن

هل كان ابن خلدون عالم اجتماع؟

محمد بنعمر

جائزة نجاح كاظم

في الحاجة إلى نقد الثقافة وثقافة النقد

محمد الحيان

غياب النقد في التعليم وفي الحياة قتل للإنسان والإبداع

لحسن المغروس

حضور التفكير النقديّ في الفكر العربيّ الإسلاميّ

زين العابدين خباز

كاريكاتير

الأكثر مشاهدة

الوهن الأكاديمي داخل النسق الجامعي

الأسلوب العلمي المُوَجِّه.. أو في الحاجة لتعريف الحداثة عربيًّا

ثقافة الجودة في المؤسَّسات التربويَّة والاعتماد المدرسي

النظريَّة البنائيَّة الوظيفيَّة ودراسات الأسرة والزواج

دور القياس والتقويم التربوي في العمليَّة التعليميَّة

أرشيف التنويري الورقي
ارشيف الراصد التنويري الورقي

تابعنا على فيسبوك

تابعنا على فيسبوك

تابعنا على تويتر

تغريداتي

النشرة البريدية

شروط الاستخدام

محتوى التنويري مرخص برخصة المشاع الإبداعي. يسمح بإعادة نشر المواد بشرط الإشارة إلى المصدر بواسطة رابط (hyperlink)، وعدم إجراء تغييرات على النص، وعدم استخدامه لأغراض تجارية.

رئيس التحرير: هاجر القحطاني | مدير التحرير المسؤول: عبيدة فرج الله