*مقدمة: إنَّ التربية مرَّت بعدد من المراحل، وقطعت عددًا من الأشواط إلى أن استقرَّت بموضوعها، وتميَّزت بمناهجها، واختصَّت بجهازها المفاهيمي، واستوت بلغتها المصطلحية. ومن أهم هذه المراحل التي
يروم تدريس الفلسفة ترسيخ جملة من الكفايات الاستراتيجية والمنهجية والقيمية والمعرفية والتواصلية لدى المتعلمين، بحيث تكون الغاية القصوى هي نقل مزايا تلك الكفايات من مستوى المتعلمين كأفراد إلى
ـ تقديم إنَّ العادة السائدة بين الباحثين والدارسين أن يتم اختزال العلوم الإنسانيَّة وتوصيفها بأنها تلك العلوم التي تدرس وتشتغل على الإنسان في أحد أبعاده الأساسيَّة المشكلة لذاته،
تقديم يكتسي تخطيط التعلّمات أهميَّة خاصَّة في العمليَّة التعليميَّة، فالتخطيط بجميع أنواعه وأقسامه وفروعه هو إجراء توقعي لأنشطة تخص الممارسات الصفيَّة ،فعمل المدرس لا يبدأ بالدخول إلى الفصل
أنشطة داعمة في مجزوءة منهجيَّة البحث النشاط رقم: 2 التعدُّد اللغوي في المنهاج التربوي الجديد للتعليم الابتدائي وضعيَّة اختار المغرب التقويمات الدولية لتشخيص الواقع التعليمي،ومن أبرز هذه التقويمات
أنشطة داعمة في مجزوءة منهجيَّة البحث النشاط رقم : 2 يكتسي الشق النظري أهمية بالغة في الهندسة المشكِّلة للبحث التربوي، ففي هذا الشقّ يتم مقاربة الظاهرة التربوية
رؤية تأصيلية مقدمة: من المشهور أنه ليست في عقول الشباب ولا في نفوسهم – أينما كانوا – أي مرض أو آفة يعانون منها، ولكنهم بمثابة جهاز حساس،
إنَّ أبسط الدراسات حول وضع الكتابة والقراءة في أوساط المتعلِّمين وقياس مدى تمكّنهم من آلياتهما تحيلنا على واقع مقلق يتوسطه شرخ كبير بين المتعلم وأبسط تجليات الثقافة، فمن
إنَّ التربية عمليَّة ضروريَّة للإنسان في حياته الخاصَّة والعامَّة، فمن العادة أن يتمّ تحديد التربية وتوصيفها في معاجم علوم التربية، بأنها سلسلة وشبكة متكاملة من القيم والأفعال والسلوكات
مقدمة: إن كان على الجامعة أن تتطور، وأن تنخرط في المهنية والاحترافية، فلأن السياق قد تغير أولاً، على المستوى الإقليمي والعالمي، فأغلب البلدان تأثرت بالأزمة السوسيو– الاقتصادية التي
يعتبر تطوير المنظومة التربوية والارتقاء بها في مدارج الجودة والإتقان من المشاغل الملحّة لأية دولة تحرص على المضي قدما في طريق التقدّم الاجتماعي، وعلى مجاراة نسق التطور الذي
مقدِّمة : تؤكِّد الثقافة المدرسية السائدة- بصفة اطلاقية- فكرة “حياد” المؤسَّسات التعليمية عن الشأن السياسي والنأي بها عن كل تدخل سياسي. تدعم هذا الحياد مع الدستور التونسي 2014
“لم يعد يكفي الفرد أن يفهم الماضي، وحتى أنه لم يعد كافيا له أن يفهم الحاضر، لأن بيئة الحاضر سرعان ما ستتلاشى. وتزول. إنه يجب أن يتعلم كيف
مقدمة: لا يمكن تحقيق قبول الذات إلا إذا كان الأطفال واعين لنقاط القوة ونقاط الضعف فيما يتعلق بوجودهم الجسماني والأكاديمي والاجتماعي، فالإنسان كائن اجتماعي لا يستطيع أن يعيش
المقدمة والمشكلة: أصبح تقويم أعضاء هيئة التدريس في الجامعات والكليات أمراً مألوفاً في الدول المتقدمة، لكن قلما يأخذ محله في مؤسسات التعليم العالي في دول العالم الثالث ما