عادت دراما العالم العربي، في شهر رمضان، في ذروة الموسم الدرامي السنوي عربيا، إلى تقديم الجديد، شكلا ومضمونا، وخصوصا من ناحية الرؤية لواقع حال الناس، وتقديم رؤى لحلول
على مدى ليالي رمضان الكريم بعد الإفطار، تابع المشاهدون عبر أجهزة الفضائيات بداخل الكويت وخارجها؛ مسلسل ( دحباش ) والذي كتب القصة والسيناريو والحوار الأستاذ مشاري حمود العميري،
أثير مؤخرا نقاش حاد، حامي الوطيس خلال شهر رمضان المبارك، على إثر بث مسلسل مغربي بعنوان، المكتوب، انتصارا لشريحة معينة من المجتمع وتصحيحا لصورتها داخله، وقد أثار ضجة
حينما حضرتُ حفل تكريم مهرجان “رُؤى” -الذي تُقيمه الجامعة الأمريكيَّة للفيلم القصير- لمدير التصوير السينمائيّ الكبير/ سعيد شيمي؛ انتابني شعور لطيف منذ دخولي. لا لشيء؛ إلا لأنَّ مَن
لعلها المصادفة التي لعبت دورها في كتابتي عن فن الجداريات فكل ما سبقه من القراءات النقدية كانت إما عن معارض تشكيلية أو لوحات من الفن التشكيلي ونشرت في
في إطار البرنامج السينمائي لجمعية النادي السينمائي بخريبكة ومؤسسة المهرجان الدولي للسينما الإفريقية بخريبكة للموسم الحالي 2021/2022 يعرض شريط ” فين ماشي يا موشي ” يوم الخميس 03
احتفاء بذكرى الفنان التشكيلي عزت مصطفى وبالتعاون مع أسرته أصدرت ( وكالة الصحافة العربية – ناشرون ) عددًا من مؤلفات الفنان الراحل في مجال تاريخ الفن والفن التشكيلي،
حين أهدتني الفنانة التشكيلية فاتن محمود الداود كتابها “أزاهير أفروديت” على هامش معرض عمَّان الدولي للكتاب، دققت الغلاف حيث لوحة فنية وعبارة “قراءات فنية” جعلتني اعتقد أني سأقرأ
صدر عن الدار المصريَّة اللبنانيَّة مذكرات فريدة من نوعها ليست لسياسي أو أستاذ جامعة أو أديب أو شخصيَّة من أوساط التمثيل أو الغناء بل لفنانة وهبت حياتها لإحياء
نعم هذا هو الفيلم الذي من أجل عينيه أقام الجيش الإسبانيّ مقبرة ضخمة تضمُّ أكثر من خمسة آلاف قبر؛ ليصوروا فيها مشهد النهاية .. وهو الفيلم الذي رغم
المقدمة: يركز هذا المقال على مفاهيم الصناعات الإبداعية، بالإشارة إلى تعريف كل من الفن والإبداع، مع الحفاظ على المفهوم القائم على اقتصاد المعرفة بمحتوى ثقافي معين، واستصحاب السمات
يُعدّ الفن مرآة المجتمع وما هو إلا انعكاس للواقع المحيط بالأفراد المكوّنين لهذا المجتمع، ولكل مجتمع فن خاص به يعكس أحداثه وكل ما يجري فيه، فلكل مجتمع ثقافته
فيلم ” Greyhound ” قصة خمسين من الساعات دارت أحداثها في فبراير عام 1942، وفي قلب المحيط الأطلسيّ. حيث وقعت العديد من المعارك بين السفن التجاريَّة والحربيَّة
في نهاية الخمسينات كان أحد مُؤلفي السيناريو الأمريكيين مُلاحقًا ومُتهمًا بتُهم الانتماء للشيوعيَّة، وظلَّ يُعاني طويلاً هذا الاتهام في عيون الآخرين، وهذه المعاملة التي تجعل الإنسان منبوذًا وتفقده
يخطئ من يظن بأن الدراما هي فقط مجرد أحد أنماط الفنون الجميلة، بل تتعدى بالضرورة حدود الثقافة البصرية والسمعية التي تم تشكيلها عبر تجسيد الشخصيات وسرد الحكايا والقصص