لعل العنوان “قطة فوق صفيح ساخن” أول ما يلفت النظر بهذه الرواية والتي هي الأولى للكاتب مراد سارة والصادرة عن جفرا ناشرون وموزعون في مئة وثلاثون صفحة من
دوما كان الشعر يشدني بقوة منذ الطفولة ويجعلني أحلق في الكلمات وما وراء الكلمات، وكلما كان النص أمامي يحفل بالرمزية والفكرة والصور والجرس الموسيقي واللوحات كلما شدني أكثر،
القليل من المعارض التشكيلية التي حضرتها في حياتي كانت تروي حكاية، وهذه المعارض كانت من أجمل المعارض التي شاهدتها عبر ما يزيد عن نصف قرن من الاعوام التي
لينا الناصري فنانة تشكيلية مبدعة من العراق الشقيق، عرفتها منذ أعوام حين كنت التقيها في معارض الفن التشكيلي أثناء تواجدي في عمَّان عاصمة أردننا الجميل، لفت نظري اهتمامها
“رحلة الى ذات امرأة” هي الرواية الأولى للكاتبة الألقة صباح بشير وإن صدر لها كتاب مشترك مع الكاتب جميل السلحوت تحت عنوان “رسائل من القدس” إضافة لمقالات قراءات
الكاتبة الألقة ميسون أسدي تطل علينا من جديد بمجموعتها القصصية “من شكاوى المبدعين” بعد أن أبعدتها الرواية عن هذا الفن الجميل، فجاءت مجموعتها الجديدة في 216 صفحة من القطع المتوسط
حين أهداني الصديق الكاتب منذر السليمان من سوريا والمقيم في عمَّان روايته “حرب الفيمنست الأخيرة” شكرته وقلت له بعد أن قرأت العنوان ولوحة الغلاف: أعتقد أنك لم تخرج
من عنوان المجموعة القصصية “سكاكين جاهزة وبالخدمة” تشدنا الكاتبة د. مرام أبو النادي لمجموعتها القصصية، فهو عنوان ملفت للنظر ومثير للتساؤل وخاصة لمن يعرف الكاتبة وهدوئها ورقتها، وفي
في صالة العرض وجاليري جودار في عمَّان عاصمة الأردن كانت فرصة جميلة لروحي لتحلق في معرض تشكيلي مختلف عما اعتدت حضوره، ففي واحدة وعشرين لوحة حلقت ريشة الفنانة
للمرة الثانية يتاح لي قراءة كتاب للكاتبة صابرين أحمد عودة فكان الأول رواية والآن كتاب من نصوص نثيرة أو ما اصطلح عليه بالشعر النثري تحت مسمى “أريدكَ وأكثر”،
ما شد انتباهي في الفترة الأخيرة كتاب من مئة وثلاث وثمانين صفحة من القطع المتوسط مع لوحة غلاف معبرة عن محتوى الكتاب الذي اعتبرته الكاتبة قانونها الخاص ومنح
وقفت مؤخرا وبدعوة من منتدى شرق وغرب في دبي من خلال رئيس المنتدى السيدة سلوى القدومي ومنتدى ليل في فرنسا، أمام رواية مهمة للكاتبة المرحومة ليلى الأطرش حين
بحمد الله سبحانه وتعالى صدر كتابي الجديد “أحلام فوق الغيم” وهو مجموعة من القراءات النقدية بدعم مشكور من وزارة الثقافة الأردنية وجهد اثني عشر عاما، وقدم له مشكورا
حين تكرمت الشاعرة الأردنية تفاحة بطارسة بإهدائي ديوانها “رفيف السنابل” والصادر عن دار البيروني/ عمَّان في العام 2020م لفتت نظري لوحة الغلاف التي تحمل تصميما جميلا نصفه الأعلى
ومن جديد أقف هذه المرة أمام رواية لصديق عزيز هو الشاعر والكاتب حسن أبو دية، فحين جمعتنا عمَّان بعد غياب طويل على فنجان قهوة في جبل اللويبدة، أفرحني