حين أهداني الصديق الكاتب منذر السليمان من سوريا والمقيم في عمَّان روايته “حرب الفيمنست الأخيرة” شكرته وقلت له بعد أن قرأت العنوان ولوحة الغلاف: أعتقد أنك لم تخرج
من عنوان المجموعة القصصية “سكاكين جاهزة وبالخدمة” تشدنا الكاتبة د. مرام أبو النادي لمجموعتها القصصية، فهو عنوان ملفت للنظر ومثير للتساؤل وخاصة لمن يعرف الكاتبة وهدوئها ورقتها، وفي
في صالة العرض وجاليري جودار في عمَّان عاصمة الأردن كانت فرصة جميلة لروحي لتحلق في معرض تشكيلي مختلف عما اعتدت حضوره، ففي واحدة وعشرين لوحة حلقت ريشة الفنانة
للمرة الثانية يتاح لي قراءة كتاب للكاتبة صابرين أحمد عودة فكان الأول رواية والآن كتاب من نصوص نثيرة أو ما اصطلح عليه بالشعر النثري تحت مسمى “أريدكَ وأكثر”،
ما شد انتباهي في الفترة الأخيرة كتاب من مئة وثلاث وثمانين صفحة من القطع المتوسط مع لوحة غلاف معبرة عن محتوى الكتاب الذي اعتبرته الكاتبة قانونها الخاص ومنح
وقفت مؤخرا وبدعوة من منتدى شرق وغرب في دبي من خلال رئيس المنتدى السيدة سلوى القدومي ومنتدى ليل في فرنسا، أمام رواية مهمة للكاتبة المرحومة ليلى الأطرش حين
بحمد الله سبحانه وتعالى صدر كتابي الجديد “أحلام فوق الغيم” وهو مجموعة من القراءات النقدية بدعم مشكور من وزارة الثقافة الأردنية وجهد اثني عشر عاما، وقدم له مشكورا
حين تكرمت الشاعرة الأردنية تفاحة بطارسة بإهدائي ديوانها “رفيف السنابل” والصادر عن دار البيروني/ عمَّان في العام 2020م لفتت نظري لوحة الغلاف التي تحمل تصميما جميلا نصفه الأعلى
ومن جديد أقف هذه المرة أمام رواية لصديق عزيز هو الشاعر والكاتب حسن أبو دية، فحين جمعتنا عمَّان بعد غياب طويل على فنجان قهوة في جبل اللويبدة، أفرحني
منمنمات عصرية اسم على مسمى لمعرض تشكيلي للفنانة نوال عبد الرحيم وهو ثاني معرض تشكيلي أدعى إليه وأحضره في هذا الصيف العمَّاني الحار في صالة العرض الأنيقة “جودار”
“عيون مها” معرض تشكيلي ضخم من حيث عدد اللوحات كان باكورة المعارض التشكيلية التي حضرتها هذا العام، وحين وصلتني الدعوة من الفنانة التشكيلية مها الذويب كنت أشد الرحال
كتاب جميل حمل اسم “رسائل من القدس وإليها” يعيدنا إلى أدب الرسائل التراثي؛ فكان الكتاب ويضم بين دفتيه مئة واثنان وثمانون صفحة من القطع المتوسط من إصدار مكتبة
غلاف يحمل لوحة فنية لسجين مقيد اليدين يضم لصدره طفلة ويغلب عليه الألوان القاتمة بدون الاشارة لمن تعود اللوحة، مع نص على الغلاف الأخير يعطي بالنص المنتقى
تميزت الشاعرة رفعة يونس في نصوصها الشعرية بآفاق موضوعاتها التي تعبر عنها شعراً، فهي كتبت للوطن بشكل خاص وهي ابنة سلواد المحتلة وأجُبرت وهي في الثالثة عشر من
لعلها المصادفة التي لعبت دورها في كتابتي عن فن الجداريات فكل ما سبقه من القراءات النقدية كانت إما عن معارض تشكيلية أو لوحات من الفن التشكيلي ونشرت في
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.