الفقه هو الثلاثة الأنواع: العقائد، والأخلاق، والأحكام الشرعية العملية، وما يندرج تحتها أو كما يطلق عليه المستشرق جورج بوسكي القانون الإسلامي وهو الذي ينظم حياة الناس، ولا يكون
وجد الإنسان نفسه في هذا الكون الفسيح متسائلا عن علة وجوده، فانطلق في رحلة البحث والتأمل في أسباب خلقه، ومن هو خالق هذه الحياة بكل ما فيها، فساح
تقديم يعتبر القرآن الكريم كتاب الأمة الإسلامية، ومنهجها في الحياة، كانت تستقي منه الأحكام الشرعية، وتستمد وتستخلص قيمها العليا في هذه الحياة، بحيث أعدت عدة بحوث نظرية أكاديمية،
مقدِّمة تتوقف صدقية الاجتهاد على مدى التزام المجتهد بقيم الدين ومبادئ التشريع، التي هي مبادئ أخلاقية أولاً، مهما تعارضت مع قناعاته. ولا صدقية لفقيه يَعمدُ لتهميش الأخلاق وفاء
لم يكتف علماء الغرب الإسلامي بالاطِّلاع على المؤلفات المشرقية في مجال التفسير، بل كانت لهم بصمات ومشاركات رائدة في هذا العلم تنبئ عن مستواهم العلمي المعرفي الشاسع والواسع
تقديم : صناعة المعنى واستمداد الدلالة من النصّ الشرعي،كان من أبرز المحاور التي اشتغل عليها علماء أصول الفقه في عنايتهم بالتفسير والبيان. وهذا يدلُّ ويفسِّر أنَّ العناية بالمعنى،من مقدّماته
تقديم إنَّ البحث في الدلالة بأنواعها وأقسامها وفروعها شكَّلت قاسما مشتركا ومحورا جامعا بين جميع العلوم التي كانت في التراث اللغوي العربي،بحيث كان الجامع المشترك بين هذه العلوم
تشغل البيئة حيزا كبيرا من اهتمام الإسلام الذي يدعو إلى التعاطي الإيجابي مع كل مكونات البيئة، ولم يغفل عن تقديم منظور محدد للأرض، التي يعيش عليها الإنسان وكيفية
تقديم: أصبحت فكرة التكامل بين المعارف والعلوم، في السنوات الأخيرة من أكثر المواضيع اهتمامًا في الأوساط العلميَّة والمراكز البحثيَّة الأكاديميَّة، وطالت مجالات واسعة. ما يدلُّ أنَّ من الظواهر
مقدمة يعاني الوعي الديني من التباس الإلهي بالبشري عبر فتاوى وأحكام اجتهادية نسبية تسوّق على أنها تشريعات إلهية، تسلب الفرد حريته وإرادته عندما تفرض عليه قبليات المجتهد، سواء
في مصر المحروسة وحدها تحظى السيدة زينب بنت علي بن أبي طالب بمكانة لا تشارفها امرأة سواها، على أرض مصر الطاهرة باستثناء تاريخها الضارب في القدم والأصالة نسمع
لقد حث الإسلام على الزواج، بل أوجبه في بعض الحالات، لأن الإسلام دين يتماشى مع الفطرة، فهو دين الله الذي أراد عمارة الأرض بالزواج الشرعي ،وليس بالزنا والسفاح
ظُلِمَ الإسلام من بعض أبنائه ومن أعدائه، فالبعض من أبنائه بسلوكياتهم الفردية غير المسؤولة والتي لا تمثل الإسلام جعلوا منه دين التطرف والكراهية، وأما أعداؤه فاتهموه بالإرهاب والعنف
هناك حقيقة واحدة قد يجهلها كثيرون تتعلق بالجوهر الإيماني الواحد للأديان السماوية، فقد جاءت جميعها من مصدر واحد ومن مشكاة واحدة، وهدفها واحد وهو توعية الانسان وإرشاده وتوجيهه
علم القراءات علم عزيز المنال، غزير لا تنقضي عجائبه، ومفيداً لا تنقطع فوائده، احتوى علوماً كثيرة تتصل به، أو يتصل بها، كعلوم التفسير والحديث، والرواية، واللغة، والدلالة، والأصوات،