في نهاية العام الفائت وعلى هامش معرض عمَّان للكتاب تعرفت على الكاتبة السيدة د. لمى سخنيني، وتشرفت أن أهدتني روايتها “دير اللوز” بطبعتها الثانية من منشورات دار نور
محمد عارف مشة قاص جيد وصديق عزيز، وحين أهداني مجموعته القصصية “شبابيك”التي صنفها أنها قصص قصيرة جدا شكرته، وكان قد أرسل لي سابقا نسخة إلكترونية لكتابه السابق عصافير
حين وصلني كتابان من كتب الكاتبة الجزائرية رحيل بن دحمان بعد أن اعتذرت عن قراءة نسخ الكترونية شعرت بالراحة أن أقرأ لكاتبة جزائرية لم تكن معروفة بالنسبة لي
“ماذا لو” عنوان المجموعة القصصية التي كتبها وأصدرها الكتاب القاص سمير أحمد الشريف معرفا عليها على الغلاف بتعريف “قصص قصيرة جدا”، والكتاب الصادر عن دار ورد الأردنية للنشر
الشعر مرآة العرب، هكذا وصف قديما وما زلت مقتنعا بهذا الوصف رغم كل التطورات والتحديثات على الشعر، فمن شعر البحور وصولا لشعر التفعيلة فالشعر الحر وصولا لما سمي
القصة كفن سردي كانت وما زالت تشدني بقوة من بين صنوف الأدب التي اهتم بها: القصة والرواية والشعر، وحين أهداني القاص د. أسامة المجالي مجموعته القصصية “طقوس التذكّر
حين أهدتني الفنانة التشكيلية فاتن محمود الداود كتابها “أزاهير أفروديت” على هامش معرض عمَّان الدولي للكتاب، دققت الغلاف حيث لوحة فنية وعبارة “قراءات فنية” جعلتني اعتقد أني سأقرأ
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.