المعضلة الحضاريَّة للمسلمين اليوم، كما كانت ماضياً، من القرن الثامن عشر، هي غابريَّة الأنساق والقوالب والأطر الفكريَّة في اللاشعور من عقل المسلم التي تفسِّر الأمور تارة بأصالة الهويَّة،
يتحرّك العالم الإسلامي، والعربي على وجه الخصوص، بخطى بطيئة، مخلِّفة جماعات متناحرة ومتنافرة تمضي إلى هاوية التدمير الذاتي، وبعكس حرّيَّة العالم السائر باتّجاه التطوّر والتقدُّم والانفتاح والتكامل ضمن
أجريت قبل كتابة المقال مسحًا سريعًا لموقع البحث “غوغل” باللغة الإنجليزية لمعرفة أفضل مميزات المعلِّم الناجح، وتمحورت أغلب النتائج حول: المعلمون المتميزون هم من يجعلون توقعات طلابهم
تعتبر النزاعات الدائرة اليوم في المنطقة بمثابة صراعات مجتمعيَّة وإيديولوجيَّة، قد تأخذُ أشكالاً متعدّدة، في طائفيتها أو مذهبيتها أو أثنيتها، لكنّها تبقى في نهاية المطاف أزمة تشكيل مجتمعيَّة
يمرّ الخلاف السنّي- الشيعي بأصعب مراحله اليوم لاستنفاده الأفكار والرؤى والمواقف والآليّات العمليَّة، ناهيك عن دور عامل التاريخ الذي رسَّخ المشاكل وأكَّد المفاهيم القديمة وعزَّز حدَّة الاستقطاب لدى
دعا المنبر الدولي للحوار الإسلامي عبر نشرته (إسلام 21) منذ تأسيسه العام 1994، إلى فهمٍ معاصر للإسلام ومعالجة مواضيع مهمَّة للواقع الإسلامي كالديمقراطيَّة والعنف وغيرها وساهم منذ
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.