صدر للباحث المتميِّز أحمد عبدالفتاح والذي يعمل في جامعة الأزهر كتاب (دسوق وقراها في العصر المملوكي ) عن الهيئة المصريَّة للكتاب، الكتاب يعدّ إعادة اكتشاف للمدينة، التي تعدّ
صدر عن دار المتوسِّط في ميلانو كتاب الناقد سيد محمود عنوانه “محمود درويش.. المتن المجهول”. الكتاب بناه المؤلِّف على نصوص ووثائق تنشر لأوَّل مرَّة عن الفترة التي أقام
إنَّ العديد من الدلائل القادمة إلينا عبر تراثنا تشير بوضوح إلى نموٍّ مطّرد للمعرفة وفلسفتها في الحضارة العربيَّة الإسلاميَّة، لكن هناك هوَّة حدثت لدى دارسي العلوم الإنسانيَّة في
العديد من الروايات لا تحمل بداخلها لغة شاعريَّة فيها حنين للمكان، بل استدعاء لشخصيَّة رمزيَّة هي أم كلثوم سيّدة الغناء العربي والتي أعطت خالة البطل في الرواية اسمها.
صدر عن دار مصر العربيَّة في القاهرة كتاب يتَّسم بالجرأة في موضوعه والجرأة في تناول الموضوع، وهو من تأليف الدكتور حسن حماد أستاذ الفلسفة في جامعة الزقازيق، وعنوان
يثار حاليا جدل دولي وعربي مناطه سؤال حول هل نحن بحاجة لبناء مكتبات جديدة، أم أن العالم يتغيَّر، وأصبحت المكتبات فضاءً رقميًّا، عُدَّت المكتبات رمزًا دالا على ارتقاء
هل يكتب التاريخ المتخصّصين أم أن التحقيق الصحفي يدخل ليكسر حدَّة جفاف كتابات المؤرِّخين في كتاب “أحمد حسنين باشا.. أسطورة القصر والصحراء” سترى أنك تعيد قراءة التاريخ مرَّة
صدر كتاب مهم عن مؤمنون بلا حدود للدكتور عز الدين العلام تحت عنوان (النصيحة السياسية.. دراسة مقارنة بين آداب الملوك الإسلامية ومرايا الأمراء المسيحية). في دراسة سابقة
ما زال هناك اعتقاد بأن الجدل حول خطورة الذكاء الاصطناعي مكمنه الرئيسي عدم قدرة البشر على استيعاب التداعيات الناجمة عن هذه التقنيات، فوتيرة تقدّمها تسير بسرعة عالية، وتطبيقاتها
صدر عن دار غراب للنشر والتوزيع كتاب جديد للدكتور عمار علي حسن بعنوان “عالم في العراء: الإعلام الجديد والثقافة والمجتمع”، يضمّ عددا من الدراسات المتنوِّعة ومقالات معمَّقة في
إنَّ طرح قضايا النشر في الوطن العربي، يبدو مستغربًا من البعض ومستهجنًا من البعض؟ ومثار تعجُّب من آخرين؟ لكن الحقيقة المرَّة التي أريد أن أصدم بها القارئ أنه
نعم، وُجِدَ لكن تمَّ تهميشه لصالح مبدأ السمع والطاعة حفاظا على سلامة المجتمع من نزاعات بعضها متوهَّم، لكن نلاحظ أنه منذ فترة مبكِّرة كان المفكِّرون والفلاسفة المسلمون
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.