مدخل شخصي: لقد وجدت نفسي منذ عام 2003 تقريبا، وهي بداية عهدي بالعمل في مجال الأرشيف، وأنا مغرم بتاريخ المطبوعات والمجلات والصحف والكتب، وباختصار كل ما تنتجه المطبعة.
1 وظيفة الطاقة الرمزية في اللغة هي تجذيرُ الفكر الاجتماعي في الشعور الإنساني، وتكريسُ الشعور الإنساني في الظواهر الثقافية، مِمَّا يَدفع باتجاه توليد أنظمة فكرية نَقْدِيَّة، تستطيع
من بين كل المفكّرين العرب المعاصرين، يتميَّز محمد عابد الجابري رحمه الله بوضوح الرؤية ودقَّة المنهج والحرص الشديد على توصيل الفكر لمختلف القراء المتلقين، سواءً المهتمين بالفلسفة
صدر عن سلسلة “ترجمان” في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب الدول والثورات الاجتماعية: دراسة مقارنة بين فرنسا وروسيا والصين، وهو ترجمة نبيل الخشن العربية لكتاب ثيدا سكوكبول بالإنكليزية States
صدر حديثًا عن الشبكة العربية للأبحاث والنشر كتاب “الإسلام والسلطوية والتأخر.. مقارنة عالمية وتاريخية” للكاتب أحمد. ت. كورو، بترجمة حبيبة حسن. يناقش هذا الكتاب، وفقًا للناشر، الجدل القديم
يكتسب التقويم التربوي أهمية كبيرة في العملية التربوية؛ وذلك بحكم الدور الذي يلعبه فيها؛ باعتباره يمثل الأداة أو الوسيلة التي يمكن من خلالها التحقق من نتائج الجهود والممارسات
رؤية سوسيو- سيكولوجية تحوَّل الحديث في الديمقراطية في العالم العربي إلى نوع من الوسواس الذي لا ينتهي، لأن هذه الديمقراطية لا تأتي، ولا تتمكن من نشر نعيمها على
إن “بلادنا تحررت والمجاهدون انتصروا في أفغانستان”. هذا ما أعلنه أحد متمردي حركة طالبان الأفغانية عقب قنصهم للعاصمة كابول واحتلال القصر الرئاسي وسط الهروب الاضطراري للرئيس الأفغاني ورجال
صدر عن نهضة مصريَّة متتالية قصصيَّة، تدور في حارة مصريَّة تقليديَّة اسمها (حارة عليوة). وعبر سلسلة متشابكة من القصص تبدأ من عام (2003) وحتى عام (2100)م نعايش التغيّرات
1 تفسير الظواهر الاجتماعية يرتبط بتأويل الرموز المعرفية في اللغة.و كُلُّ مُجتمع إنساني لا يعيش داخل اللغة، سيجد نَفْسَه بلا هُوِيَّة ولا بَصْمَة، وهذا يعني أنَّ إيقاع
دور المنظمات الدولية في تأصيل التربية البيئية كقوة تنموية ” نحن نحمل المستقبل في أيدينا. معا، يجب أن نتأكد من أن أحفادنا لن يكون عليهم أن يتساءلوا،
التهويد هو عمليَّة نزع الطابع الإسلامي والمسيحي عن القدس وفرض الطابع الذي يسمَّى “يهوديًّا” عليها. وتهويد القدس جزء من عمليَّة تهويد فلسطين ككل، ابتداءً من تغير اسمها إلى
خيَّم في ذهني لسنوات عديدة، سؤال خلته في مراحل متقدِّمة من عمري، مكروهًا لا طائل منه، ولأنَّ كل مكروه مرغوب، ظلَّ عالقًا في ذاكرتي و كبر حجمه واتَّسعت
هناك مصطلحات إذا أُطلقت أثارت معها دواوين من المناقشات والاختلافات العميقة وسحبت معها إرثا تاريخيا من السجال، يحضر ذلك كله بكل صفحاته البيضاء والسوداء ليقف خلف هذا المصطلح
صدر عن سلسلة “ترجمان” في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب كيف نكتب التاريخ، وهو ترجمة سعود المولى ويوسف عاصي العربية لكتاب بول فاين بالفرنسية Comment on écrit l’Histoire. هذا
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.