إن وسائل الإعلام الجديد أصبحت السلطة الأولى في عصرنا الحاضر بعد ما كانت السلطة الرابعة وهي تقوم اليوم بدور أساسي في تأجيج الحروب أو تحقيق السلام والدور الأول
مقدِّمة وسياق: يطلُّ الهاجس الفلسفي مع كل منعطف حرج تضطرب معه مسيرة المعهود من مواضعات الحياة المستقرَّة. وقد شكَّلت وسائل الاتِّصال، منذ القديم، خضَّات قيميَّة حادَّة، وكانت مقدّمات
رؤية سوسيولوجية- نقدية لا يمكننا النظر إلى مفهوم المسؤولية الاجتماعية باعتباره نتاجاً للقضايا المعاصرة التي نعيشها الآن، أو أنه يرتبط في جوانب ذاتية لبعض المشكلات اليومية التي تنعكس
ما هي المواطنة؟ تعني المواطنة معاملة جميع الأفراد كأعضاء متساوين في المجتمع. بعبارة أخرى، يمكنك كمواطن التمتع بنفس الحقوق التي يتمتع بها المواطنون الآخرون، على سبيل المثال، من
“إذا كانت التربية فنا فإن هذا الفن لا يعمل في مادة جامدة، كفن النحت، بل في مادة حية تنطوي في ذاتها على مبدأ نموها ” توما الإيكو يني
صدر عن “سلسلة أطروحات الدكتوراه” في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب مأسسة التعليم في تونس في القرن التاسع عشر، وتهتم فيه مؤلِّفته حياة الماجري بدراسة هذه المأسسة في
1 التفاعل الإنساني مع عناصرِ التاريخ وتراكيبِ البُنى الاجتماعيَّة ليس له قانون ثابت، لأنَّ شرعيَّة التفاعل الإنساني مُستمدَّة مِن قُدرته على توليدِ قوانين جديدة، وكسرِ القوالب الجاهزة، والخُروجِ
تسعى هذه الدراسة إلى تعيين الأسس المعرفيّة لنقد الغرب في المشروع الفكريّ عند المفكِّر المصريّ البروفيسور محمد عثمان الخشت؛ ولأجل الإحاطة بهذا المسعى، تمضي الدراسة التي كتبها المفكِّر
ملخَّص الدراسة: تسعى الدراسة الحالية للوقوف على أسئلة كتب العلوم للصفوف الثلاثة الأخيرة من مرحلة التعليم الأساسي، ومعرفة درجة الاهتمام بالأسئلة في تلك الكتب، وتقدير مدى تنوعها
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب الأخضر قريسي مدخل إلى المنطق التقليدي، وهو دراسة مبسطة، يركز على أهمية المنطق التقليدي من جوانب متعددة متنوعة، أبرزها: أنه إنجاز
عادةً ما يتحدَّث الناس عن “الخطأ” في علاقته بالقوانين والأخلاق والأعراف والعادات والطقوس والمواضعات الاجتماعيَّة والحدود والموانع المؤطّرة، باعتبار الصواب هو ما انسجم مع هذه النظم الاجتماعيَّة والخطأ
( الواقع الراهن- رؤية ابستمولوجيَّة ) لا يخفى على العاملين في الحقل الاجتماعي أنَّ علم الاجتماع في البلدان العربيَّة كان وما زال دون آفاق مجتمعيَّة، ما زال غريباً
فيلم ” Greyhound ” قصة خمسين من الساعات دارت أحداثها في فبراير عام 1942، وفي قلب المحيط الأطلسيّ. حيث وقعت العديد من المعارك بين السفن التجاريَّة والحربيَّة
لم يكن من غموض أحاط بفيلسوف من فلاسفة الحداثة كمثل ما أحيط به ديفيد هيوم. أكثر النظراء ممن عاصروه، أو أولئك الذين جاؤوا من بعده وقفوا بتريُّب
أجمع المختصّون على أن التوجيه المدرسي مساعدة تقدَّم للتلاميذ لإقدارهم على الاختيار وعلى اتِّخاذ القرار المناسب الذي يمكّنهم من بناء مشاريعهم المستقبليَّة وتحقيق الأهداف المدرسيَّة التي يطمحون إليها
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.