تقديم سنسعى في هذه المقالة إلى الوقوف عند الكيفية التي عمل من خلالها ابن ميمون، في كتاب “دلالة الحائرين”، على التوفيق بين الفلسفة والدين أو بين الحكمة والشريعة،
ديمقريطس، أبيقور ولوكريتيوس تقديم المذهب الذري عند اليونان هو مذهب فلسفي ينطلق أصحابه في تفسيرهم للأشياء وتعليلهم للظواهر الطبيعية من الطبيعة ذاتها، أي أنهم يفسرون الطبيعة بالطبيعة ويستبعدون
(دراسة تحليلية – نقدية) لم تنشأ الفلسفة بمعزل عن منجزات الإنسان الفكرية، والعلمية، والحضارية، بالمقابل لا يمكننا أن نفهم تلك المنجزات إذ لم نتتبع التاريخ الفلسفي للمجتمعات والحضارات
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب ليوسف بن عدي بعنوان شرح ما بعد الطبيعة في ضوء منطق أرسطو: نظرية البرهان الفلسفي عند ابن رشد. يتألف الكتاب من 275
*بقلم: أوسكار برينيفير/*ترجمة: حبطيش وعلي تطرح الفلسفة مشكلة خاصة في التدريس، غالبًا ما تُنسى؛ العلاقة بين الحياة والكلام، والنقش الوجودي في نمطٍ فكري. على الرغم من أن من
تمسك ابن رشد الشديد بالعقلانية لم يحل دون اهتمامه بالدين، نظراً لعدة ظروف تاريخية تجسدت في السيطرة، التي بلغت ذروتها لعلماء الكلام والفقهاء على الحياة الفكرية والسياسية في
“وإن كان طاغية تودون خلعه عن عرشه، فانظروا أولا إن كان عرشه القائم في نفوسكم قد تهدم” جبران خليل جبران. تعكس العلاقة المتوترة بين الحاكم والمعلم صورة
حين يُبسط الكلام على أفلاطون الآن، يتناهى للنّاظر أنّه تلقاء مفارقةٍ غير مألوفةٍ: سوف يبدو له كما لو أنّ استرجاع هذا الحكيم، وجعله قضيّةً راهنةً هو أدنى إلى
كريستيان جامبي ترجمة: عبد الرحيم البصريّ إن تأثير الفلسفة الإغريقيَّة في أرض الإسلام لعظيم. إذ كان عالم الأفكار مصدر إلهامٍ لنشوء تصوّر عن النبيّ يكون بموجبه