1- مقدمة: دفعت جائحة كورونا المؤسسات التعليمية في مختلف دول العالم إلى تطوير بدائل مناسبة ومبتكرة للتعامل مع الواقع الذي فرضته الجائحة. أهمها الانتقال إلى التعلم عن
لقد ظهر علم النفس في الفترة المعاصرة ليشكِّل نقلة نوعيَّة، وطفرة معرفيَّة كبيرة، فهو بمثابة خطاب ومعرفة وممارسة إجرائيَّة لمقاربة شخصيَّة الإنسان مقاربة تعتمد على المناهج العلميَّة والإجرائيَّة،
من العادة أن يتمّ تحديد المدرسة، بأنَّها ذلك الفضاء الاجتماعي الذي يقوم بوظيفة التنشئة والتربية، وعادة ما يقضي فيه المتعلِّم أهم مراحل حياته في تحصيل المعارف، وفي اكتساب
تقديم يكتسي تخطيط التعلّمات أهميَّة خاصَّة في العمليَّة التعليميَّة، فالتخطيط بجميع أنواعه وأقسامه وفروعه هو إجراء توقعي لأنشطة تخص الممارسات الصفيَّة ،فعمل المدرس لا يبدأ بالدخول إلى الفصل
مقدِّمة : تؤكِّد الثقافة المدرسية السائدة- بصفة اطلاقية- فكرة “حياد” المؤسَّسات التعليمية عن الشأن السياسي والنأي بها عن كل تدخل سياسي. تدعم هذا الحياد مع الدستور التونسي 2014
مقدمة: لا يمكن تحقيق قبول الذات إلا إذا كان الأطفال واعين لنقاط القوة ونقاط الضعف فيما يتعلق بوجودهم الجسماني والأكاديمي والاجتماعي، فالإنسان كائن اجتماعي لا يستطيع أن يعيش
تراجعت سياسة المنظومة التربويَّة في السنوات العشر الأخيرة بسبب فشل السياسة المنتهجة التي وصفت بالسلبيَّة ،كانت هناك أفكار وضعها خبراء ومنظِّرو المنظومة التربويَّة في الجزائر ومنهم وزير التربية
توصيف الواقع واستشراف المستقبل إذا كانت القراءة إحدى نوافذ المعرفة وأداة من أهم أدوات التثقيف التي يقف بها الإنسان على نتائج الفكر البشري، فإن الكتابة تعد مفخرة من
تقديم الورقة: إن البحث التدخلي التربوي هو ذلك البحث الذي يسعى إلى إيجاد حلول آنية ومستعجلة للمشاكل التربوية التي تعيشها المنظومة التربوية،وهذا النوع من البحوث حديث العهد والنشأة
خلفية الدراسة ومشكلتها: تعد تنمية الاتجاهات المرغوب فيها هدفا أساسياً وهاماً من أهداف التربية عموماً، والتربية العلمية خصوصاً في مختلف المراحل التعليمية كما أنها لا تقل أهمية عن
كتابي للسنة الثالثة ابتدائي أنموذجا تقديم الموضوع يأتي هذا البحث التربوي في سياقٍ خاص، يتحدَّد فيما تعرف المنظومة التعليميَّة في الآونة الأخيرة من تحوّلات سريعة، ومن تطوّرات عميقة
دائما ما كانت قضيَّة التعليم محلّ اهتمام من المجتمع بمختلف طبقاته ومستوياته، تتفاوت أسباب الاهتمام به حسب طبيعة المكان والزمان بين السعي للمكانة الاجتماعيَّة، أو الرغبة في الحصول
الإمام محمد عبده، علي باشا مبارك، رفاعة الطهطاوي، طه حسين، الشيخ الشعراوي، وغيرهم من الأعلام الكثير. كل هؤلاء بدأوا تعليمهم بإحدى مؤسّسات المجتمع المدني وهي (كُتّاب القرية) أو
تعتبر التربية والتعليم إحدى المؤشِّرات الأساسيَّة المكوّنة للتنمية البشريَّة، وعاملًا مهمًّا في العمليّة التعلّميّة، وقد كان للمجتمع المدنيّ دور رئيس في النهوض بهذا القطاع الحسَّاس؛ عبر خلق
في ظلِّ الأزمة التي تتخبَّط فيها منظومات التربية والتكوين في عددٍ من الأقطار العربيَّة، أضحى إشراك مؤسّسات المجتمع المدني في هذه البلدان خياراً لا مندوحة عنه من أجل