وقفة مع “الإسلام الاحتجاجي” في الفكر الهرماسي “العنف والسّلم في مسار حركة النهضة الإسلامية في تونس” من التأسيس الى الثورة التونسية، هو عنوان كتاب للدكتور الطيب كمال عيساوي،
الروائي أمين الزاوي قلم حُرٌّ به يجدّد الحرف ويحاول كسر كل ما هو تابو عكس الأقلام التي تخشى البوح في الوقت الذي تطعن في رفاق الإبداع وتكاد أن تنعتهم بالصغار
وأنا أطالع أحد الكتب قابلتني رسالة مسلم كونغولي يقول فيها: نحن المسلمين في الكونغو فقراء ـ ضعافـ جهلة، ينقصنا كل شيء، ونحمّلكم مسؤوليتنا امام الله، إننا رغم فقرنا لا نريد
قراءة في كتاب مع تعقيب كثير من الثورات نالت اهتمامًا كبيرًا لدى الباحثين الذين قاموا بتحليل نفسي اجتماعي للعملية الثورية ومدى استعداد الشعوب للموت من أجل قضيتهم العادلة
تشير دراسات أنَّهُ طالما عبَّرت سوريا عن ضمير الوجود العربي كله ولخَّصت عصارة تجربة الأمَّة العربيَّة منذ قرون بعيدة وتمكَّنت من أن تتجاوز كل المحن، فالدعوة العربيَّة أيام الدولة العثمانيَّة
تسعى بعض الهيئات التي يمكن أن نصفها بالربانية إلى تقريب الجيل المسلم من عقيدته عن طريق تنظيم مبادرات لتحفيظهم كتاب الله وجعله طريقا له وسبيلا، والسير كذلك على
ما يؤسف له أنَّ ظاهرة تمزيق الدين إلى فرق ومذاهب تكرَّرت ضمن تاريخ الأمَّة الإسلاميَّة، وما تبعها من تفرقة ومعاداة يمثِّل مخالفة صريحة وخطيرة عبر التاريخ الإسلامي، كما نقرأ
يعتبر المفكِّر العراقي ماجد الغرباوي من المفكِّرين الثلاثة الذين ارتبط فكرهم بإعادة دراسة التراث وتفكيكه وهم: (حسن حنفي، محمد أركون ومحمد عابد الجابري)، إلا أنَّ هذا الجيل كما
يرى مالك بن نبي أن عملية التغيير الفعلية إنما تبدأ بتخلص الإنسان من عقدة النقص والانبهار بإنجازات الغربيين، كذلك بإعادة اللحمة بينه وبين قناعاته الصحيحة وبين عقيدته وسلوكه
يشهد الإسلام انتشارًا واسعًا رغم الصراعات بين الفرق الإسلاميَّة ( السُنّة والشيعة) ورغم الحروب الأهليَّة بين المسلمين، وهذا لأسباب عديدة تعود خلفياتها إلى الضغط الاستعماري الذي فرض هيمنته
يقدِّم علماء الاجتماع أمثلة عديدة في نظريَّة الفوضى منها طريقة عيش طيور الزرزور، وطير الزرزور لا يجد فيه قائد عام لكي يخبر كل طائر متى يتحرَّك وإلى أين؟
قال الإمام والداعية الإسلامي، إنَّ التطرف المتهم به المسلمون سببه المباشر والأخير الأنظمة وقمعها للفكرة الإسلاميَّة، حتى أصبحت دون رأس مفكر وها هو العقل البشري يرزخ في جمود
ها هي الأمم تدفع ثمن أخطائها وجرائمها، لأنها لم تضع البرامج المشروعة التي تتكفَّل بمواجهة التحدّيات ولم تساهم في صياغة عالم جديد تتعايش فيه الأفكار والهويات والمذاهب والأديان،
أسئلة كثيرة تطرح حول الطقوس الحُسَيْنِيَّة التي يمارسها بعض الشيعة الغلاة حزنا على مقتل الإمام الحسين بن علي بن ابي طالب وقالوا لماذا لا يبكي الشيعة على علي
الشعوب التي تمتلك نخبة مثقَّفة وتعيش صراعات إيديولوجيَّة وحروب نوويَّة تتسبَّب في دمار البشريَّة فماذا بقي لها من حضارة؟ وهي الآن وفي هذه الفترة بالذات تبحث عن صيغة