تسعى بعض الهيئات التي يمكن أن نصفها بالربانية إلى تقريب الجيل المسلم من عقيدته عن طريق تنظيم مبادرات لتحفيظهم كتاب الله وجعله طريقا له وسبيلا، والسير كذلك على
ما يؤسف له أنَّ ظاهرة تمزيق الدين إلى فرق ومذاهب تكرَّرت ضمن تاريخ الأمَّة الإسلاميَّة، وما تبعها من تفرقة ومعاداة يمثِّل مخالفة صريحة وخطيرة عبر التاريخ الإسلامي، كما نقرأ
يعتبر المفكِّر العراقي ماجد الغرباوي من المفكِّرين الثلاثة الذين ارتبط فكرهم بإعادة دراسة التراث وتفكيكه وهم: (حسن حنفي، محمد أركون ومحمد عابد الجابري)، إلا أنَّ هذا الجيل كما
يرى مالك بن نبي أن عملية التغيير الفعلية إنما تبدأ بتخلص الإنسان من عقدة النقص والانبهار بإنجازات الغربيين، كذلك بإعادة اللحمة بينه وبين قناعاته الصحيحة وبين عقيدته وسلوكه
يشهد الإسلام انتشارًا واسعًا رغم الصراعات بين الفرق الإسلاميَّة ( السُنّة والشيعة) ورغم الحروب الأهليَّة بين المسلمين، وهذا لأسباب عديدة تعود خلفياتها إلى الضغط الاستعماري الذي فرض هيمنته
يقدِّم علماء الاجتماع أمثلة عديدة في نظريَّة الفوضى منها طريقة عيش طيور الزرزور، وطير الزرزور لا يجد فيه قائد عام لكي يخبر كل طائر متى يتحرَّك وإلى أين؟
قال الإمام والداعية الإسلامي، إنَّ التطرف المتهم به المسلمون سببه المباشر والأخير الأنظمة وقمعها للفكرة الإسلاميَّة، حتى أصبحت دون رأس مفكر وها هو العقل البشري يرزخ في جمود
ها هي الأمم تدفع ثمن أخطائها وجرائمها، لأنها لم تضع البرامج المشروعة التي تتكفَّل بمواجهة التحدّيات ولم تساهم في صياغة عالم جديد تتعايش فيه الأفكار والهويات والمذاهب والأديان،
أسئلة كثيرة تطرح حول الطقوس الحُسَيْنِيَّة التي يمارسها بعض الشيعة الغلاة حزنا على مقتل الإمام الحسين بن علي بن ابي طالب وقالوا لماذا لا يبكي الشيعة على علي
الشعوب التي تمتلك نخبة مثقَّفة وتعيش صراعات إيديولوجيَّة وحروب نوويَّة تتسبَّب في دمار البشريَّة فماذا بقي لها من حضارة؟ وهي الآن وفي هذه الفترة بالذات تبحث عن صيغة
يؤكِّد مفكرون أن انحدار الأمة الإسلامية وراء عدم التزام أهلها وخاصة العلماء والفقهاء بالخطاب الديني في مواجهة “الفكر الغربي” و”العولمة” التي عمقت جذورها حتى دخلت الأسرة ثم المدرسة
في كتابه الثابت والمتحوّل يرى أدونيس أنَّ الثورة الإسلامية كانت ثورة طبقيَّة تمركز الصراع فيها ضد الدولة الأموية في منحييين: الأول سياسي ثقافي لإحلال الإسلاماوية محل العروبوية والثاني
( هل للإسلام القدرة على التَّمَدْيُنِ لمواجهة الفكر الغربي؟) ما موقف الأصُوليّة من حركة الحداثة وما بعد الحداثة؟ سؤال من بين الأسئلة التي طرحها مفكّرون، وهناك من طرح
(مالك بن نبي يرد على محمد زكاري والهادي محمد السعدي ومن سار في فلكهم) البحوث التي سلطت الضوء على الفكر الديني ونقده خلصت إلى أن “النمذجة” هي الإشكال
تراجعت سياسة المنظومة التربويَّة في السنوات العشر الأخيرة بسبب فشل السياسة المنتهجة التي وصفت بالسلبيَّة ،كانت هناك أفكار وضعها خبراء ومنظِّرو المنظومة التربويَّة في الجزائر ومنهم وزير التربية