يقترح غالبيَّة المهتمّين برصد ظاهرة العنف، بخاصَّة الذي يرفع “الإسلام” شعاراً، توليد لحظة “تنوير” في المجتمعات المسلمة وتحريك رياحها من خلال تحديث النظم التعليميَّة أولا، ثمّ فكّ القيود
يصعب على المرء، خاصَّة مَنْ هو في وضعي، الحديث عن منتدى الفكر العربي من دون تحيُّز، ودون أن تكون شهادته مجروحة. غير أنني على يقين من أنَّ القرّاء
تعريب: الحسين أخدوش[1] [1] Akhdouhocine@gmail.com عندما لا توجد قوانين جيّدة، لا تحصل أسلحة جيّدة، وحيثما وجدت أسلحة جيّدة حصلت قوانين جيّدة أيضا. فكلّما وجدت الأسلحة الجيدة، لزم
تغلغل الإسلام منذ ظهوره حتى هذه اللحظه في كل زمان و مكان، وكان هذا التغلغل مؤثّراً للغاية ( بغض النظر عن المسمّيات الأُخرى لوصف التغلغل فالبعض يطلق عليه
يمثِّل الإصلاح الديني اليوم أولويَّة مهمَّة من أولويّات السياسات الحكوميَّة، وبرامج الأحزاب السياسيَّة، ونشاطات المجتمع المدني في البلاد العربيَّة، كما هو الحال في المغرب الذي شهد في السنوات
” إن العقل الحديث حديث جزئيا لأن جوانب كثيرة منه ساكنة فيه منذ أيام ماضينا السحيق”. جيمس هارفي رونسون. مقدّمة يأخذ مفهوم التراث مكانه المميز
نعم، وُجِدَ لكن تمَّ تهميشه لصالح مبدأ السمع والطاعة حفاظا على سلامة المجتمع من نزاعات بعضها متوهَّم، لكن نلاحظ أنه منذ فترة مبكِّرة كان المفكِّرون والفلاسفة المسلمون
أتذكَّر خلال سنة 2011 في أحد النقاشات الطلابيَّة بأروقة جامعة محمد الخامس، كنَّا نتكلَّم حول مآل الحراك العربي آنذاك ونطمح بدوره في تجاوز كل الإشكالات والعراقيل التي كانت
الإشكاليَّة التي يتصدى لها عنوان هذه المقالة، هي موضوع بحث عريق في قدمه وفي طابعة الإشكالي المركَّب والمعقَّد، خصوصًا في التاريخ العربي، كما في التاريخ العالمي. وثمَّة مسألة
تاريخ وعي الإنسان وتكامله، هو تاريخ وعيه بأخطائه وتجاوزها. فالحياة لا تُعلِّم إلا من يعترف بأخطائه، ومن لا يعترف بأخطائه لا يتعلم؛ إذ التعلم هو فن الإصغاء والاستيعاب
مدخل: يمكن للمرء، في نطاق خصوصيّاته، أن يُعيِّن شيئاً ذاتياً يسعى إليه دون أن يكون في حاجة إلى تعريف كيف يتمّ تحقيق ذلك بموضوعيَّة. ولكن، في حالة العيش
لعل السؤال الذي يطرح نفسه بقوّة في الحاضر الماثل هو: هل بدأنا حقًّا مرحلة أو عصر التنوير في العالم العربي.. أمّ أنّ ثمّة إرهاصات مبعثرة وعمليّات نقد
ملخَّص: ترتكز هذه المقالة على دور الترجمة وأهمّيتها في مدِّ جسور التواصل بين الذات والآخر. فالترجمة هي وسيلة فعّالة لتحقيق التواصل، ونقل المعارف والثقافات بين الحضارات. هي وسيط
“أعني بالحكمة: النظر في الأشياء بما تقتضيه طبيعة البرهان “/ ابن رشد. مقدِّمة : يحاول أفلاطون عبر “أسطورة الكهف” أن يحدِّد لنا طبيعة العلاقة بين عالمي الظلام
«لا يمكن للمرء أن يبقى في المنزل بسرور»/ ( باسكال ) تسجّل هذه السنة (2020) أكبر حدث صحّي عالمي عرفته الإنسانيَّة في الفترة المعاصرة بعد أحداث القرن
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.