الدخول إلى المشروع الفكري البرهاني المعاصر الذي أسَّسه، باقتدار، المفكِّر محمد عابد الجابري يتطلَّب دق بابين رئيسيين: * باب «نحن والتراث» الرئيس الذي يقود نحو بابين داخليين، باب
في مقالات علمية ينشرها الأستاذ سعيد يقطين، على صفحات جريدة القدس العربي، يتناول فيها النص القرآني، من منظور تخصصه الأكاديمي في مجال السرديات، جاء التمييز في النص بين
الاتهام بالانتماء السلفي، الذي وجهه موقع إخباري للاعب المنتخب المغربي “زكريا أبو خلال”، ليس إلا نموذجا مصغرا للدعاية الإيديولوجية التي أصبح يمتهنها البعض، دون سابق وعي، فقد اختلط
بمنطق سيميو- سوسيولوجي صرف، لعبة كرة القدم كانت وستظل بمثابة حرب ناعمة the soft war تدور رحاها بين الدول، وكل دولة تسعى إلى تحصين سيادتها/مرماها، مع تسجيل الأهداف
البابا يبارك سيارة فيسكر الكهربائية، ويبدي موافقته على استعمالها ! ماذا لو كان هذا خبرا مروَّجا في الصحافة العربية عن رجل دين مسلم ؟! أكيد، ستقوم الدنيا ولن تقعد،
نصادف الكثير من اللغط الإيديولوجي، حول إمكانية تأصيل النسق العلمي من داخل نظامنا المعرفي، سواء من الجناح السلفوي الذي يدعو إلى أسلمة العلوم الخالصة، أو من الجناح الحداثوي
في كتابه الثوري”نيتشه والإسلام” وظَّف روي جاكسون مقاربة نيتشوية تركز على نظام القيم، في تلقيه للإسلام، مخترقا، بذلك، النسق الاستشراقي الذي تلقى الإسلام كتجربة تاريخية أقرب إلى النظام
ذكرى المولد النبوي الشريف تكتسب قيمة دينيَّة/روحيَّة، لدى المسلمين، لكنها تكتسب، كذلك، قيمة حضاريَّة لا تضاهى. فهذا اليوم يذكِّرنا بقيمة المنجز الحضاري العربي الإسلامي، الذي لا يمكن أن
المفكِّر محمد أركون صاحب مشروع فكري رائد في التداول الفكري، عرب-إسلاميا وغربيا، مشروع صريح في دفاعه عن قيم الحداثة في بعدها العلمي والفكري، لا الإيديولوجي، وهو يمتلك وعيا
– تمهيد لا بد منه رغم كوني جابري المنهج، أؤمن بالقطيعة الابستملوجية مع التراث، وتأصيل الحداثة من داخل النموذج/البراديغم المعرفي العربي الإسلامي، فإني أتقاطع مع منهج العروي و
في مقال له بعنوان: “الربط القار وعلى الفور” نشرته مجلَّة زمان الفرنكفونيَّة، في نسختها المُعرَّبة لغة المفرنسة منهجًا، ( عدد 25 مارس 2021) يستعجل حسن أوريد ربط المغرب