اختار الكاتب لهذه الرواية خطاً درامياً واقعياً يكشف عن طبيعة الحياة وعن واقع الإنسان السوري في الخدمة الإلزامية والكردي بصورة خاصة عبر بوصلة الشخصية الرئيسة للرواية “جوان إبراهيم”