مدخل: تَتَجَلَّى الدعوة لِلقراءة الفلسفية دائماً في قيمة التَفَكُّر والتَدَبُّر، الذي يتفق مع معناها القراني الوجودي، الذي لا يعني المطالعة لزيادة إحمال المعلومات، وانّما القراءة بمعنى الجمع
سؤال الأبد: يبدو أنه لا مناص من بدء هذا المقال بسؤال؛ نسبة لأهمية السؤال، عندما يتعلق الأمر بأي حديث عن “الفلسفة”: هل حقاً “غيّر فيتغنشتاين الفلسفة إل الأبد؟