– تمهيد: يسعى هذا المقال إلى توضيح كيف يؤثر الذكاء الاصطناعي على مستقبل البشرية من خلال التعرّف على الدور الهام الذي يلعبه في حياتنا اليومية وعلاقاتنا الاجتماعية بعد
– تمهيد: يعتقد هربرت ماركيوز (1898-1979) الفيلسوف وعالم الاجتماع النقدي، أن الممارسة النقدية تستمد قدرتها على النقد من خلال استحضار مفهوم الجدل عند هيجل، ” الذي يقوم على
من المعروف لدى الجنس البشري أن هناك علاقة وثيقة بين العوامل والظروف الاجتماعية وبين صحة الإنسان وتطور المرض عنده، فكثير من الأفراد يرون الأمراض من منظور مجتمعهم وثقافتهم
أبدى مؤسس مدرسة التحليل النفسي ” سيجموند فرويد ” ملاحظة هامة ذات مرة لـ ” إريك إريكسون “، أحد مريديه قائلاً: أن تحب وأن تعمل، هما القدرتان التوأمان
بما أن الإنسان لا يستطيع أن يعيش بمفرده لذا فهو بحاجة ماسة لأشخاص حوله ليتشارك معهم في العديد من الأمور والجوانب المهمة في الحياة، لهذا علينا أن نسعى
– تمهيد: يعتبر كونت (1798-1857) مؤسس علم الاجتماع الحديث، وهو أول من صاغ كلمة ” سوسيولوجيا “. اكتسب علم الاجتماع على يده أبعاده الحقيقية، حينما حدد إطاره العام
يتبع ما بعد الحداثيون خُطى ماركس النقدية، ويزعمون أنهم يتمتعون بإدراك مميز للحالة الفذة المسيطرة على المجتمع المعاصر، الواقع في أَسْرِ ما يطلِقون عليه” الوضع ما بعد الحداثي
إن القلق قدیم قدم الإنسانیة، فالإنسان الذي عاش في عصور ما قبل التاریخ لم تكن حیاته البدائیة خالیة من مصادر القلق، رغم أن صراعه في ذلك الوقت كان
نظرية براقة ممارسات انتقائية إذا كانت الماركسية بمثابة محاولة تغييرية نبعت من واقع الفكر الغربي في مرحلة تاريخية معينة ذات تطور مادي معين لمواجهة الإيديولوجية الرأسمالية. إلا أن
انتشرت في العقد الماضي وسائل التواصل الاجتماعي بشكل غير مسبوق نتيجة التطور والتقدم التكنولوجي الهائل، حيث أصبحت المنصات مثل: (Facebook، Twitter، Instagram، TikTok) جزءاً من الروتين المعتاد للكثيرين
يقول المهاتما غاندي: ” كن أنت التغيير الذي تريد أن تراه في هذا العالم “. فمنذ قديم الزمن كان من بين البشر من يعتقد أن الثبات وعدم التغير
كثيراً ما نصبح أسرى لقيود نحن صنعناها بأيدينا، إنها أفكارنا السلبية عن ذواتنا أي برمجتنا السلبية عن الذات. وهي البرمجة التي تحطمنا وتوقعنا في أحضان الإحباط وتحد من
” إن أردت أن تفهم تصوّر أحد المفكرين للعالم، ينبغي أن تفكك تطوره المعرفي عبر الأيام لاستكشاف تلك المعالم الثابتة في أفكاره التي هي نابعة من أصالة نظرته
أثار تداول مفهومي الثقافة والتثاقف جدلاً واسعاً في الآونة الأخيرة، وخاصة بعد التطورات المتسارعة، التي نتجت عن السيطرة المتزايدة لوسائل الاتصال ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث بات الغزو الثقافي
( رؤية تحليلية – نقدية ) شهدت العقود الثلاثة الماضية طفرة هائلة في مجال العلوم البيولوجية والتقنيات الحيوية وتطبيقاتها، مما يسمح لنا بالقول إن القرن الحادي والعشرين سيكون
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.