” لم يعد الوطن العربي قادراً على حماية سمائه والدفاع عن أرضه. تفعل فيه القوى الأجنبية ونظم الحكم ما تشاء وكأنه وطن بلا صاحب، جسم مخدر يفعل فيه
قراءة في مصادر الكراهية والعنصريَّة ضدّ العرب والفلسطينيّين يقول يوري إيفانوف في كتابه: “ الصهيونية حذار! “: إن دائرة الأفكار التي يسمم بها الصهاينة عقول أطفالهم والتي
(استقلال العلم الطبيعي عن الفلسفة) ” إن العقل عند بيكون ينبغي أن يبدأ بتطهير ذاته من الأوهام. وعندئذ يستطيع الإنسان أن يُقبل على الطبيعة وقد خلا ذهنه من
رؤية سوسيولوجية نقدية ” جسد الإنسان هو المكان الوحيد الذي تتقاطع فيه وحوله علومه وممارساته كلها ” ([1])…. ” كلما تصور الكتّاب عوالم إنسانية بديلة – طوباوية، أو
”هل اليوتوبيا هروب من الواقع أم إعادة صياغة لواقع مؤلم؟ منذ أن سطر” أفلاطون ” أول يوتوبيا في التاريخ الإنساني في كتابه ” الجمهورية “، مروراً بـ ”
” أصبحت لقضية ” موت الذات ” أولوية طاغية عند الماركسية البنيوية، بدعوى أن شعورنا بأننا صانعو أفعالنا، هو من بعض الوجوه شعور خاطئ أو شعور إيديولوجي، فما
ينظر إلى الانثروبولوجيا الطبيعية (العضوية) باعتبارها العلم الذي يبحث في شكل الإنسان من حيث سماته العضوية، والتغيرات التي تطرأ عليها بفعل المورثات. كما يبحث في السلالات الإنسانية، من
– المقدمة: يرى معظم المتخصصين في العلوم الاجتماعية أن التطورات النوعية التي أحرزتها الانثروبولوجيا، في دراسة المجتمعات الإنسانية، بدايةً من الاثنوغرافيا والاثنولوجيا وصولاً إلى مرحلة تأسيس الانثروبولوجيا العامة،
”إن مخالطة الأغراب، لا سيما إذا كانوا من أولى الألباب، تجلب للأوطان المنافع العمومية “ ( مناهج الألباب المصرية في مباهج الآداب العصرية ص: 168)·. ” … والبلاد
”يعبّر الخيال السوسيولوجي عن إطار تصويري وأداة تحليلية من أجل إدراك البناء الاجتماعي باعتباره حقيقة تاريخية قائمة بذاتها يمكن تجزئها إلى مجموعة من الأنساق الفرعية وتدرس في علاقتها
” إن مفهوم الإنسان المشتق من النظرية الفرويدية، هو فعل الاتهام الأقصى الذي لا يمكن دحضه ضد الحضارة الغربية، وفي الوقت ذاته هو أفضل دفاع لصالحها لا يمكن
أن نتواصل يعني نقتسم ما يجمعنا وأن نتجاوز عن الاختلافات التي تفرقنا، على اعتبار أن القرن الواحد والعشرين هو قرن التعايش السلمي بمعنى تأمين الشروط المطلوبة للعيش المشترك
” لقد حاول الفن جولدنر كعالم اجتماع راديكالي واعٍ وبارز، أن يلمس جملة هذه القضايا في مؤلفه الأزمة القادمة لعلم الاجتماع الغربي وقد نجح في ذلك بامتياز. فقد
(قراءة تحليليَّة – نقديَّة) ” إنني مهتم ومعني أساساً بوظائف الصراع الاجتماعي أكثر من اهتمامي بوظائفه السلبية أو اللا وظيفية، إنني معني بتلك النتائج المترتبة على الصراع الاجتماعي،
” النقد أعلى درجات المعرفة، والنقد الاجتماعي هو النقد الذي يساهم في دعم نوع من الوعي الذاتي وفهم الظروف الاجتماعية والسياسية القائمة حتى تصبح البشرية قادرة على تحديد
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.