(رؤية تحليلية – نقدية) برز مصطلح التخلف إلى الساحة السياسية والأكاديمية بعد نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945، حيث ذاع استخدامه وكثرت الكتابات حوله في مطلع عقد خمسينيات
يركز المنظور السوسيولوجي على دراسة السياق الاجتماعي المعيشي، حيث يتفحص الكيفية التي يؤثر بها هذا السياق على حياة مختلف الأشخاص. أي أنه يحاول فهم كيفية تأثير المجموعات على
ظهر مفهوم العقل الأداتي في العديد من مؤلفات الفلاسفة والمفكرين السابقين على هابرماس أهمهم هوركهايمر وأدورنو في كتابهما “جدل التنوير” عام 1972، وكتاب هوركهايمر “أفول العقل” عام 1947،
”الذي يتغلب على شهواته أحسبه أكثر شجاعة من ذاك الذي يقهر عدوه، إذ أن الانتصار على الذات هو الأصعب“ (الفيلسوف أرسطو طاليس) أصبحت شبكة الانترنت في وقتنا الحالي
تلعب الممارسة النقدية الجادة دوراً أساسياً في تطور المجتمعات وازدهارها للانتقال بها إلى حالٍ أفضل، من خلال تسليط الضوء على مكامن الخطأ والخلل فيها بهدف الإصلاح والتقويم تحقيقاً
يعتبر السلوك البشري موضوعاً معقد بطبيعته، وهو يتعلق بالطريقة والأسباب الكامنة وراء تصرفات الناس. بالطبع، هناك عدد لا يحصى من النظريات المرتبطة بالسلوك البشري وأنواع السلوك المختلفة. وفهم
لا يعتبر العنف ظاهرة جديدة وليدة اليوم أو الأمس القريب، إنما هي ظاهرة تضرب بجذورها في أعماق التاريخ الإنساني حتى تصل إلى بدء الوجود الإنساني على وجه هذه
(دراسة تحليلية- نقدية) يدرس علماء الاجتماع الأحداث الاجتماعية والتفاعلات والأنماط، حيث يسعون إلى تطوير نظريات سوسيولوجية لشرح أسباب قيام المجتمعات الإنسانية ومعرفة آليات تطورها والتفاعلات القائمة بين أفرادها
” تعد السوسيولوجيا بالنسبة إلى ماكس فيبر، العلم الذي يستطيع الباحث من خلاله فهم الإنسان وفهم العالم وفهم طبيعة الأشياء كما هي وليس كما يريدها هو أن تكون،
(رؤية سوسيولوجية – نقدية) تعتبر دراسة قضايا الإنسان العربي ومشاكله اليومية من وظيفة علم الاجتماع النقدي، فهناك مشاكل المرأة والبطالة والثقافة، والشباب والمسنين، والفقر والعنف، والطلاق والزواج، والهجرة
” المتحضر هو الذي في كل مكان وزمان يعرف كيف يقر بإنسانية الآخر التامة. ولتحقيق ذلك لابد من المرور بمرحلتين: في الأولى، نكتشف بأن للآخرين أنماط عيش مختلفة
(دراسة تحليلية – نقدية) لم تنشأ الفلسفة بمعزل عن منجزات الإنسان الفكرية، والعلمية، والحضارية، بالمقابل لا يمكننا أن نفهم تلك المنجزات إذ لم نتتبع التاريخ الفلسفي للمجتمعات والحضارات
حاول الفكر الإنساني منذ القِدم تصور مجتمع مثالي تتحقَّق فيه العدالة الاجتماعية والمساواة لكنها ظلت محاولات طوباوية لا تمت للواقع بصلة، وفي العصور الحديث سعت العلوم الإنسانية والاجتماعية
(رؤية تحليلية – نقدية) يطرح علينا عنوان هذا المقال مناقشة التساؤل التالي: كيف نمارس حرفة علم الاجتماع بعد مضي أكثر من قرن يفصلنا عن المحاولات الأولية لتحديد المسار
يرى العلامة ابن خلدون (1332-1406) أن الاجتماع الإنساني ضروري باعتبار الإنسان ” كائناً اجتماعياً مدنياً بطبعه “. أي أنه يعيش ويقضي معظم وقته في تجمعات بشرية، يؤثر فيها
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.