عَرَفَ مفهوم الهوية انتشاراً واسعاً، حيث اكتسح في وقت قصير العلوم الإنسانية وخاصةً الاجتماعية، وفرض نفسه في تحليل حقائق متنوعة. وعلى الرغم من ذلك، فإنه من الصعب أن
قالوا عن البيروني: ” إن البيروني أعظم عقلية عرفها التاريخ “(المؤرخ الألماني: إدوارد سخاو). ” في أية قائمة لأسماء كبار العلماء في الدنيا ينبغي أن يشغل اسم البيروني
( دراسة تحليلية – نقدية ) الملخص: تهدف الدراسة إلى توضيح مفهوم الانثروبولوجيا وتبيان عوامل وأسباب نشأتها كعلم يدرس المجتمعات البدائية، وتحليل ونقد طبيعة العلاقة الارتباطية بينها وبين
( دراسة تحليليَّة – نقديَّة ) الملخَّص: تهدف الدراسة إلى توضيح مفهوم الوجودية المعاصرة وشرح معانيها، بالإضافة إلى تبيان المرجعيات الفكرية والفلسفية وأحداث السياق الاجتماعي وتفاعلاته، التي ساهمت
(الصراع من أجل الاعتراف) “المجتمع الجيد هو المجتمع الذي يسمح لأفراده من خلال توفير الظروف الثقافية والاقتصادية والاجتماعية بتحقيق ذواتهم واستقلاليتهم. كما أنه المجتمع الذي يسمح لأفراده بتحقيق
يُنظر إلى الإيديولوجيا على أنها علم الأفكار، أي علم الفكرة، وهي من أكثر المفاهيم مراوغةً في العلوم الإنسانية بأكملها. وتُعرف الإيديولوجيا ” بأنها مجموعة من المُعتقدات والأفكار التي
تعد اللغة من أسمى مظاهر الحضارة manifestations of civilization ، وحلقة من سلسلة النشاط الإنساني، وتبرز أهميتها فيما تؤديه من دور في حركة الحياة والمجتمع، إذ لا يمكن
يعتبر عالم الاجتماع والمفكر الراديكالي فرانز فانون Franz Fanon* أحد أهم أعلام المدرسة النقدية في علم الاجتماع المعاصر، لأهمية إسهاماته الفكرية المتعددة والمتشابكة مع قضايا العصر، وبالأخص فيما
من الخطأ إلحاق اليسار الجديد بالتبعية السياسية والإيديولوجية المذيّلة بالشيوعية والماركسية، فاليسار الجديد ليس حزباً أو حركة أو طبقة اجتماعية، فـاليسار عمل مفتوح، والماركسية مذهب أو نظام مغلق.
قبل أكثر من أربعة قرون، نصح الفيلسوف والسياسي الإيطالي نيكولو مكيافيلي* Niccolò Machiavelli 1469-1527، الأمراء بأن يكون المرء مخوفاً أهم من كونه محبوباً. ولكن الأفضل في وقتنا المعاصر
” سعت مختلف المذاهب الفكرية والفلسفية ذات الطابع النقدي المشبع بالنزعة الإنسانية إلى تصور أسس المجتمع الإنساني الجديد، الذي ينتفي فيه ظلم الإنسان لأخيه الإنسان بالقضاء على جميع
رؤية سوسيو- سيكولوجية لم يعد فن التواصل والحوار رفاهية، بل أصبح اكتساب هذا الفن ضرورة من ضرورات الحياة الاجتماعية. وإذا تأملنا الحياة من حولنا فسنكتشف أن نسبة كبيرة
يحتل علم الاجتماع السياسي اليوم مكانةً مرموقةً بين العلوم الاجتماعية، نظراً لعمقه وإحاطته بالظاهرة السياسية في سياق أشمل يستصحب الواقع الاجتماعي، والسياسي، والثقافي للظواهر السياسية، وعلى الرغم من
قبل الشروع في الحديث عن أزمة علم الاجتماع في البلدان العربية والإسلامية سنحاول أولاً الوقوف على مظاهر ومؤشرات أزمة العلوم الاجتماعية في تلك البلدان، لأنها تشكل مدخلاً أولياً
يكاد يجمع علماء الاجتماع على أن موضوع علم الاجتماع هو دراسة المجتمع في ظواهره ونظمه وبنيته والعلاقات بين أفراده دراسة علمية وصفية تحليلية ونقدية، الغرض منها الوصول إلى
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.