التهويد هو عمليَّة نزع الطابع الإسلامي والمسيحي عن القدس وفرض الطابع الذي يسمَّى “يهوديًا” عليها. وتهويد القدس جزء من عمليَّة تهويد فلسطين ككل، ابتداءً من تغيير اسمها إلى
الإهداء: إلى المقاومة الفلسطينية التي تصنع ما عجزت عنه الدول العربية، إلى غزة الصامدة رمز العزة تحية إجلال وإكبار أهدي هذا النص. تصدير: “حاصر حصارك لا مفر…وإذا سقطت
ومن عنوان الكتاب نعرف موضوعه والذي هو بقلم الكاتب ماهر طميزة، ويوثق فيه تجربته ومسيرته من بداية الانتفاضة حتى عام 2015 في 260 صفحة من القطع المتوسط، وهذا
قبل خمسة وسبعين عاماً، تمكنت العصابات الصهيونية عام 1948ـ بدعم مباشر من الاحتلال البريطاني، وتخاذل عربي ـ من السيطرة ـ بقوة السلاح، وارتكاب المجازر ـ على القسم الأكبر
مقدمة: لم يكن اليهود ليجدوا لأنفسهم موطئاً في فلسطين لولا ما حظوا به من دعم ورعاية من الدول التي تحكمت في مصير العالم منذ القرن الماضي، وعلى رأسهم
يقول الفلسطيني المثقل بأوجاع شعبه في قصة (رسالة إلى فانيا): وأن غزة ليست بلدا أو حتى مدينة أو قرية، إنما قطعة من جحيم، لا لون فيها غير الأسود.
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات ضمن سلسلة ذاكرة فلسطين كتاب عودة إلى الوطن: سيرة ذاتية ورؤية تاريخية (1994–2001) للمؤلّف نبيل شعث. يقع الكتاب في 591 صفحة، ويشتمل على
الأسير أحمد المناصرة نموذجاً مرة أخرى أعود للحديث عن الأطفال الفلسطينيين الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في ظل استمرار سياسة الاعتقال بحق الأطفال الفلسطينيين، حيث بلغ عدد الفلسطينيين
مقدمة: إن كان على الجامعة أن تتطور، وأن تنخرط في المهنية والاحترافية، فلأن السياق قد تغير أولاً، على المستوى الإقليمي والعالمي، فأغلب البلدان تأثرت بالأزمة السوسيو– الاقتصادية التي
كتاب جميل حمل اسم “رسائل من القدس وإليها” يعيدنا إلى أدب الرسائل التراثي؛ فكان الكتاب ويضم بين دفتيه مئة واثنان وثمانون صفحة من القطع المتوسط من إصدار مكتبة
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب في معنى الأرض – استعادة الذات الفلسطينية، يهتم فيه مؤلفه بلال عوض سلامة بمسألة الأرض وأهميتها للفلسطيني، باعتبارها القاعدة الإنتاجية التي
أبو بكر حجازي.. باقٍ أنت في قلب القدس أول أسير للثورة الفلسطينية المعاصرة. أول ثائر فلسطيني حُكم بالإعدام من المحاكم الصهيونية. وأول محرر فلسطيني من الزنازين الصهيونية بعملية
يمكننا القول إن المعركة الإعلاميَّة، ربما كانت العنصر الأبرز والفارق في العدوان الأخير على غزة، على جميع أصعدتها، ومواقع التواصل والصحافة العالميَّة. أغلب متابعتي للعدوان كانت على منصَّة
انشغلت وسائل الإعلام العربية والعالمية منذ أيام مضت بالأحداث والمشاهد التي لا تبدو تتصل بالإنسانية تلك التي حدثت بحي الشيخ جراح على أيدي قوات المحتل الصهيوني ضمن مفردات
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.