1 الأنساقُ الثقافية الواعية في تفاصيل البناء الاجتماعي تُمثِّل أساليبَ حياتيةً لفهم العلاقة المركزية بين الكائن والكَينونة ( الرابطة المصيرية بين الإنسان والوجود )، وهذا الفهمُ ضروري لِتَوليد
1 التاريخُ لَيس مجموعةً مِن الشظايا المتناثرة في العلاقات الاجتماعية، وإنَّما هو نظامٌ وُجودي يَشتمل على مركزية الزمن في الذات والآخَر، ومُمَارَسَةٌ واعيةٌ تَحتوي على فلسفة النشاط الإنساني،
1 أهميةُ العلاقات الاجتماعية لا تتجلَّى في قُدرتها على تَوليد أنساق حياتية للفرد والجماعة فَحَسْب، بَلْ أيضًا تتجلَّى في قُدرتها على تكوين سُلطة معرفية تُوازن بين الأبعاد الروحية
لا يخلو حقل الفلسفة غير المفهومة الذي اختطه جورج هيغل الألماني من المتسابقين المميزين الآخرين السائرين على نهجه، ولكن في التاريخ التنافسي للفلاسفة الألمان المعقدين وغير المفهومين، يجب
دراسة نقدية المقدمة: “رقدته الباردة فوق سرير بقضبان حديدية عند النافذة الطولية، التي يلامس بشقي عينيه منها الضباب الممتد حتى يقبضه بارتداد جفنيه، فلا يبصر شيئا إلا صور
نبذة عن الكتاب: أراد الكاتب من خلال كتابه ” الحب وجود والوجود معرفة” إيجاد ملتقى معرفي واسع النطاق، يجمع شتات جميع المعرفيين والمعرفيات، حيث كان إيمانه بقدراتهم كبيراً
انطلاقاً من النص القرآني في وَضع الأُسُس التحليليّة لأُطروحة ]النَبيُّ إبراهيم وثالوث الوجود الانطولوجي[ ومعاينة الآيات التي تتَّخذ من النَبيُّ إبراهيم طرحاً لها، بما يمثِّله هو-النَبيُّ إبراهيم- من