ولد فريدريك نيتشه في عام 1844 في قرية هادئة في الجزء الشرقي من ألمانيا، حيث كان أجداده – على مدى أجيال – قساوسة الأبرشية المحلية. لقد اجتهد على
هل هناك أي حقيقة للفكرة الشائعة بأن لدى الإنسان نصف كرة دماغي مهيمن، وأن الأشخاص الذين لديهم نصف كرة دماغي مهيمن في الجهة اليسرى من الدماغ أقل إبداعاً
تعتبر المواقد والمدافئ التي تعمل بحرق الأخشاب والحطب متعة للمشاهدة في ليلة باردة، ولكنها يمكن أن تطلق جميع أنواع المواد السامة، بما في ذلك تلوث الهواء بالجسيمات الدقيقة،
ربما يكون أفضل دليل على صيرورة الأفكار الديموقراطية المعاصرة وطبيعة تكوين المجتمع الأمريكي أرستقراطي القرن التاسع عشر الفرنسي ألكسيس دو توكفيل الذي سافر في أوائل ثلاثينيات القرن التاسع
أدمغتنا مبرمجة بيولوجيا للبحث عن الأنماط والارتباطات بين الظواهر واستنباطها أو إيجادها فعلياً. إنَّ أدمغتنا فعالة للغاية في اكتشاف هذه الأنماط لدرجة أننا غالباً ما نخطئ في جانب
نحلم كل ليلة. ونحبّ التحدّث عن أحلامنا وتحليلها. ومع ذلك، لا يزال هناك غموض معرفي شامل حول ماهية الأحلام في الوسط الشعبي. جادل الكثير من الناس بأنَّ الأحلام
قد لا تكون عنصرياً متحيزاً وأنت مقتنع بذلك حقاً، ولكن دماغك على الأرجح مبني عضوياً كذلك، والتحيز متأصل في آلية عمله، ويمكن أن يتأثر سلوكنا بالتحيزات المخاتلة في
هناك اعتقاد سائد بأنه عندما نقوم بمهام متعددة، فإننا في الواقع نقوم بأمرين في وقت واحد، مما يضاعف من كفاءتنا الإنتاجية. لكن الحقيقة العلمية هي أننا لسنا كذلك،
في العقود القليلة الماضية، اكتسبنا فهماً أفضل لكيفية تغير الدماغ في سياق التعلم أو التجارب الأخرى وكيف يمكن للأدمغة المسنة أن ينمو بها خلايا عصبية جديدة. ونتيجة لذلك،
من المهم أن نعرف أن هناك أنواع مختلفة من الأمراض قد يرتبط الإصابة بها بشكل أو بآخر بما يستهلكه الإنسان من المواد الغذائية وقد يحدث ذلك بطرق خادعة
أسطورة أن حواسنا موضوعية تقوم على الأطروحة التالية: صحيح أن أدمغتنا قد لا تعالج جميع المعلومات المتاحة لنا وقد تتخذ حواسنا بعض الطرق المختصرة، لكنها لا تخلق أي
ولد سيغموند شلومو فرويد لعائلة يهودية من الطبقة الوسطى في عام 1856، فيما يعرف الآن بالجمهورية التشيكية. كان لديه حب عميق لوالدته، التي وصفته بـ “القضيب الذهبي” خاصتي،
إن قصة حياة بوذا – مثلها مثل البوذية كلها – هي قصة عن مواجهة المعاناة بالمعرفة والممارسة. ولد بوذا حوالي 563 قبل الميلاد، وكان ابن ملك ثري في
تميل الروح الفردانية وخاصة في زمن الرأسمالية الوحشية المعولمة بعنف في عصرنا إلى إلقاء نظرة سلبية وكالحة على فكرتين كبيرتين، الأولى وجود أي نوع من القواعد التي لا
ربما تكون أكبر خرافة حول كيفية عمل حواسنا هي أنها تعكس العالم كما هو في الواقع حقاً. لدينا بالفعل نظام حسي قوي، لكنه نظام لا يقوم إلا بإدراك