دراسة نقدية المقدمة: “رقدته الباردة فوق سرير بقضبان حديدية عند النافذة الطولية، التي يلامس بشقي عينيه منها الضباب الممتد حتى يقبضه بارتداد جفنيه، فلا يبصر شيئا إلا صور