آدم سميث قد يكون دليلنا للمعضلة الأكثر إلحاحاً في عصرنا، ألا وهي التساؤل عن كيفية جعل الاقتصاد الرأسمالي أكثر إنسانية وأكثر جدوى. لقد وُلد آدم سميث في اسكتلندا
إذا كان كل شيء في طور العولمة، وتقريبا أصبح كل شيء معولم باسم الانفتاح، حتى في دقائق الأشياء ولو كانت خاصة جدا، فهل يمكن عولمة الأحلام والمشاعر والقيم
” الحكومات لا تريد شعبا يملك روحا ناقدة، إنها تريد عمالا مطيعين، تريد أشخاصا أذكياء فقط بما يكفي لتحريك الآلات وأغبياء بما يكفي لقبول الوضع الذي يعيشونه