“بوصفي عالم اجتماع، ومن خلال علم الاجتماع أحدّثكم عن التربية، وبعيدا عن التحيز والمواربة إنني مقتنع بأنه لا يوجد منهج آخر أكثر كفاءة من منهج علم الاجتماع، في
*مقدمة: إنَّ التربية مرَّت بعدد من المراحل، وقطعت عددًا من الأشواط إلى أن استقرَّت بموضوعها، وتميَّزت بمناهجها، واختصَّت بجهازها المفاهيمي، واستوت بلغتها المصطلحية. ومن أهم هذه المراحل التي
مقدمة: كان لظهور التليفزيون في العصر الحديث – كوسيلة للإعلام والاتصال – آثاراً في شتى جوانب الحياة الثقافية والاقتصادية والاجتماعية، ومما يؤكد تأثيره في الحياة ما يتمتع به
“لم يعد يكفي الفرد أن يفهم الماضي، وحتى أنه لم يعد كافيا له أن يفهم الحاضر، لأن بيئة الحاضر سرعان ما ستتلاشى. وتزول. إنه يجب أن يتعلم كيف
الإنسانُ كائنٌ مسكون بطلب الاعتراف، شغفُ الإنسانِ بالاعتراف يدعوه للتطلع للثناء على كلِّ شيء يقوله ويفعله، الحُبّ أسمى معاني الاعتراف. لغةُ الحُبّ والجمال توقظُ الحماسَ للحياة في أعماق
“إذا كانت التربية فنا فإن هذا الفن لا يعمل في مادة جامدة، كفن النحت، بل في مادة حية تنطوي في ذاتها على مبدأ نموها ” توما الإيكو يني
تعالَ، تعالَ لنكون معاً، مَن تكن، كافراً، وثنيا، أو مجوسيا. تعالَ، وإن تكن قد تبتَ مئة مرّة، يكفي أن نكون معاً. لأن هذا المحفل لا يؤمن باليأس