ملخّص: التصوُّف على درجة كبيرة من الأهميَّة ممّا جعله يسيل كثيرا من الحبر ليس فقط عند المتصوّفة وإنّما كذلك عند غيرهم، وهو ما يعني أن إشكالاته لم تكن
نستكشف هنا الطريقة التي يؤسس بها يورغن هابرماس في كتابه “بين الوقائع والمعايير” العلاقة بين القانون (أو الإجراءات التشريعية للقانون) ومفهوم مثالي للخطاب العملي العقلاني. يوضح الجزء الأول
(العَلمانية نِتاج سياق غربي لا ينطبق على المجتمعات العربية والإسلامية) كما نعلم أن الحداثة*، مشروع غربي، استهدف القطيعة، مع أسس المجتمع الأوروبي القائمة على: الدين الكنسي، والأعراف والتقاليد
” لم يقرأ ماكس ڤيبر أبداً لذاته: جرت قراءته لفترة طويلة بصفته نقيضاً لدوركهايم (Durkheim) تارة أو خصما لماركس ((Marx تارة أخرى أو بوصفه نقيضاً لهيغل (Hegel) حينا،
ميلاد مشترك: تقول الحقيقة العلمية إن كل البشر يولدون ولديهم ملكة الكلام، لكن متى بدأنا القدرة على تنظيم أفكارنا بلغة مفهومة يُفضي الحديث بها إلى المعنى، فهذا ما
” إنّ التاريخ يعيد نفسه مرتين, مرة على شكل مأساة، ومرة على شكل مهزلة” كار ل ماركس 1- مقدمة: تشكل نظرية ماركس في المادية التاريخية والجدلية مدخلا
لم يكن لاصطلاح المركزيّة الغربيّة أنْ يتحوّل إلى ظاهرة في الواقع التاريخي للغرب الحديث لولا وقوع سلسلة مِن التحوّلات الكبرى جرت وقائعها في جغرافيّات الغرب على امتداد خمسة
مقدمة: الليبرالية والتأويل النقدي للحداثة الغربية يهدف دفاع تشارلز تيلور عن الليبرالية إلى تقديم تصحيح منهجي وموضوعي لشكل مؤثر من الليبرالية يركز على منهجية فردية، حقوق الفردية، حياد
قراءة في كتاب يورغن هابرماس “تحدِّيات الديمقراطيَّة ما بين المذهب الطبيعي والدين” لقد هيمن فلاسفة العدمية واللاعقلانية والفوضوية، أو ما كانوا يدعون أيضا بفلاسفة ما بعد الحداثة أو
ربما يكون أفضل دليل على صيرورة الأفكار الديموقراطية المعاصرة وطبيعة تكوين المجتمع الأمريكي أرستقراطي القرن التاسع عشر الفرنسي ألكسيس دو توكفيل الذي سافر في أوائل ثلاثينيات القرن التاسع
” إن الناس يصنعون تاريخهم بأيديهم، لكنهم لا يصنعونه كما يحلو لهم؛ إنهم لا يصنعونه في ظل ظروف يختارونها بأنفسهم، بل في ظل ظروف قائمة بالفعل، ظروف ورثوها
-1- فعلُ الخير ليس مشروطًا الإنسانيةُ غيرُ المشروطة منبعُ كلِّ خير يقدمه الإنسان لكلِّ مخلوق. طاقةُ الإنسانية غيرُ المشروطة تضيء العالَم بأجمل ما يمتلكه الانسان. الإنسانيةُ غير المشروطة
ما يؤسف له أنَّ ظاهرة تمزيق الدين إلى فرق ومذاهب تكرَّرت ضمن تاريخ الأمَّة الإسلاميَّة، وما تبعها من تفرقة ومعاداة يمثِّل مخالفة صريحة وخطيرة عبر التاريخ الإسلامي، كما نقرأ
يعتبر المفكِّر العراقي ماجد الغرباوي من المفكِّرين الثلاثة الذين ارتبط فكرهم بإعادة دراسة التراث وتفكيكه وهم: (حسن حنفي، محمد أركون ومحمد عابد الجابري)، إلا أنَّ هذا الجيل كما
1. في البحث عن ملامح عقل معاصر داخل اللغة : الإيمان من أجل الفهم أو الفهم من أجل الإيمان، تلك هي المعضلة التي أرقَّت الهرمنوتيقا الدينية في بحثها
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.