1 الأنساقُ الثقافية الواعية في تفاصيل البناء الاجتماعي تُمثِّل أساليبَ حياتيةً لفهم العلاقة المركزية بين الكائن والكَينونة ( الرابطة المصيرية بين الإنسان والوجود )، وهذا الفهمُ ضروري لِتَوليد
1 الطاقةُ الرمزية في اللغة تُحدِّد أشكالَ المعرفة في المجتمع، وتُؤَسِّس منظومةَ المعايير الأخلاقية في السلوك الإنساني، وتَبْني أركانَ سُلطة الوحدة الاجتماعية، باعتبارها مَنبع الشعور الجَمَاعي بالولاءِ
1 تحويل الأفكار الثقافية إلى ظواهر اجتماعية يتطلَّب إزالة الحدود بين الشعور والوَعْي، وفتحهما على تاريخ الوجود الإنساني بكل تفاصيله. والغايةُ من هذه العملية تكوين أساس منطقي
1 البحث عن منظومة لغوية رمزية تستطيع تفسيرَ تاريخ الفِعل الاجتماعي، وعلاقاته المتشابكة في البيئة المُعاشة، وانعكاساته الثقافية على شخصية الإنسان وبُنية المجتمع، يتطلَّب استنباطَ تراكيب فلسفية
1 أهميةُ الثقافة لا تَنبُع من قُدرتها على توليد أنساق فِكرية في الإطار الاجتماعي فَحَسْب، بل أيضًا تَنبُع مِن قُدرتها على فتح التاريخ الإنساني أمام الأسئلة، مِمَّا