مثلما فشلت كافة الأنظمة التربوية العربية في معالجة المشهد التعليمي المدرسي صوب الاجتياح الجانح لفيروس كورونا الذي يبدو أن كابوسه لن ينتهي بعد لفترات طويلة مقبلة، تواصل المؤسسات
الإنسانُ كائنٌ مسكون بطلب الاعتراف، شغفُ الإنسانِ بالاعتراف يدعوه للتطلع للثناء على كلِّ شيء يقوله ويفعله، الحُبّ أسمى معاني الاعتراف. لغةُ الحُبّ والجمال توقظُ الحماسَ للحياة في أعماق
“شطر الذرة وتجزئتها أسهل من اقتلاع حكم مسبق في عقل الإنسان”/ إلبرت أنشتاين مقدمة: لم يتأصل مفهوم العقلية بمضمونه الأنثروبولوجي في الفكر العربي كمدخل منهجي
وأنت تطالع بشغف ثلاثية الأستاذ محمد حسنين هيكل ” المفاوضات السرية بين العرب وإسرائيل “ينبغي عليك الوقوف طويلا متأملا العبارة التي افتتح بها ثلاثيته السياسية الأشهر في نهايات
يلحظ القارئ في تاريخ الأديان والمعتقدات أن أغلب الأماكن المقدسة تقع في أماكن مرتفعة، يستشعر فيها العابدون قربهم من السماء، وتتصل هذه المقدسات بأسباب مخصوصة تلحق بالمكان،
“لا نمارس النقد من أجل النقد، بل من أجل التحرُّر ممَّا هو ميِّت أو متخشِّب في كياننا العقليّ وإرثنا الثقافيّ. والهدف: فسح المجال للحياة كي تستأنف فينا دورتها