ينحو الروائي المغربي مصطفى لغتيري منحى جديدا في روايته ” زنبقة المحيط ” التي تميزت بطابع بوليسي انطلاقا من التسمية الواردة في عتبة العنوان ( رواية بوليسية ).
ناقش مختبر السرديات في مكتبة الأسكندرية ضمن ندوته الأسبوعية، رواية “تميمة العاشقات” للكاتبة لنا عبد الرحمن، بمشاركة د.سحر شريف، ود.زينب لوت، والناقدة رضا نوح، والناقد شوقي عبد الحميد.
عمَّان-“لا أنتمي إلى هذه الأرض ولا تحتها، أنا عالقة في توابيتهم، أبحث عنهم وما من أحدٍ هنا”، لعل هذه العبارة أكثر ما يصف الشخصية المحورية في المنجز الأدبي
” ما كان ينبغي أن أعيش على هذا النحو “ كافكا ” المحاكمة “ تمهيد: بادئ ذي بدء، استهلت الرواية على لسان الراوي / البطل أيوب الجرس، في
من خلال سبع حكايات لسبع نساء يتشعب زمنهم منذ العصر الفرعوني وصولا لزمن المستقبل، قدمت الكاتبة د. لنا عبد الرحمن رؤيتها الزمنية والجغرافية في رواية ” تميمة
توطئة ” إن الخطر بالنسبة لأي كاتب هو الاستبعاد قبل الاستشكال”. ” الأديب طه حسين هو المثقف المغترب المتردد بين النبوغ والجنون، الذي يخفق في كل مساعيه فلا
صدرت عن الدار المصرية اللبنانية الطبعة الأولى من الرواية الجديدة للكاتب المصري عمار علي حسن بعنوان “احتياج خاص”، وهي تقع فيما يربو على مائتي صفحة من القطع المتوسط.
حين أهداني الصديق الكاتب منذر السليمان من سوريا والمقيم في عمَّان روايته “حرب الفيمنست الأخيرة” شكرته وقلت له بعد أن قرأت العنوان ولوحة الغلاف: أعتقد أنك لم تخرج
صدر عن منشورات مختبر السرديات بالدار البيضاء كتاب نقدي جديد للباحث المغربي إبراهيم أزوغ بعنوان “دينامية الأشكال والموضوعات في الرواية العربية المعاصرة”، في طبعة أولى، (وأخرى ثانية ستصدر
منذ روايته الأولى، وشعيب حليفي ينوّع في أساليب سرد رواية واحدة بطرق مختلفة، وكأن ما أنجزه وما ينجزه هو بحث خيالي عن روح ضائعة داخل فضاء واحد اسمه
تجدر الإشارة إلى أن هناك العديد من الفلاسفة والمفكرين الذين زاوجوا في تجربتهم الإبداعية بين كتابة مؤلفات فلسفية وفكرية، وكتابة أعمال روائية وقصصية. ويمكن أن نذكر، على سبيل
ما شد انتباهي في الفترة الأخيرة كتاب من مئة وثلاث وثمانين صفحة من القطع المتوسط مع لوحة غلاف معبرة عن محتوى الكتاب الذي اعتبرته الكاتبة قانونها الخاص ومنح
ومن جديد أقف هذه المرة أمام رواية لصديق عزيز هو الشاعر والكاتب حسن أبو دية، فحين جمعتنا عمَّان بعد غياب طويل على فنجان قهوة في جبل اللويبدة، أفرحني
مثَّلت نكسة 5 يونية 1967 م طعنة لمصر لم تضمّد جراحها بعد، لذا جاءت رواية ( قبل النكسة بيوم ) للدكتور إيمان يحيى الطبيب والروائي القدير، والتي صدرت
عايشت هذا الجهد الببلوغرافي لزوجي الدكتور نجم عبدالله كاظم على مدى أربعين عاماً تتبع خلالها النتاج الروائي العراقي خلال تلك الأعوام، منجزاً بمفرده ما كان يتطلب إنجازه فريق