حين تحول مصادر الإبداع، الشعر إلى ترانيم مقدَّسة – 1عتبات النص/ مداخل للفهم : تقع المجموعة الشعرية الرابعة، للشاعرة بسمة المرواني ” تعويذة قلب ” في مائة صفحة
في مجموعته الجديدة “جون كنيدي يهذي أحياناً” الواقعة في نحو مائة وستين صفحة من القطع المتوسط، والصادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، يأخذنا القاص والروائي يسري الغول في
“رحلة الى ذات امرأة” هي الرواية الأولى للكاتبة الألقة صباح بشير وإن صدر لها كتاب مشترك مع الكاتب جميل السلحوت تحت عنوان “رسائل من القدس” إضافة لمقالات قراءات
المدخل: الرواية بين فنِّ التخييل والتذكير والتذكُّر.. ” أن كلّ فنّ عليه أن يصير علمًا، وكّل علم عليه أن يصير فنًّا..”(محمد برادة في الخطاب الروائي لباختين) صدرت للأستاذ
من خلال سبع حكايات لسبع نساء يتشعب زمنهم منذ العصر الفرعوني وصولا لزمن المستقبل، قدمت الكاتبة د. لنا عبد الرحمن رؤيتها الزمنية والجغرافية في رواية ” تميمة
لم تستثمر البشريَّة المعرفة في تطوير وتنمية الحياة الانسانيَّة منذ القدم بقدر ما تمَّ استثمارها في الحروب والتدمير، حيث لم يسلم من هذه الصراعات الدمويَّة لا الطبيعة الأولى
شارك كل من سعيد يقطين (جامعة محمد الخامس بالرباط) وشعيب حليفي(جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء) في فعاليات أيام الشارقة التراثية (الدورة20) والتي تمتد على مساحة الأسابيع الثلاثة الأولى
توطئة ” إن الخطر بالنسبة لأي كاتب هو الاستبعاد قبل الاستشكال”. ” الأديب طه حسين هو المثقف المغترب المتردد بين النبوغ والجنون، الذي يخفق في كل مساعيه فلا
تحت أمطار لم تتوقف إلا في فترات متقطعة، لم يتردد أزيد من 400 من الحضور فهبطوا إلى الوادي الذي عادت مياهه، لمتابعة الملتقى السابع عشر للتاريخ والمقاومة والذاكرة
صدرت عن الدار المصرية اللبنانية الطبعة الأولى من الرواية الجديدة للكاتب المصري عمار علي حسن بعنوان “احتياج خاص”، وهي تقع فيما يربو على مائتي صفحة من القطع المتوسط.
سردية حب عميق، عشق وهيام، رباط حبل أسري بمجد انتماء سرمدي إلى الجد، صالح بن طريف، تلك التي عبر بها شعيب حليفي عن مكنوناته نحو للشاوية. لم يكن
من عنوان المجموعة القصصية “سكاكين جاهزة وبالخدمة” تشدنا الكاتبة د. مرام أبو النادي لمجموعتها القصصية، فهو عنوان ملفت للنظر ومثير للتساؤل وخاصة لمن يعرف الكاتبة وهدوئها ورقتها، وفي
بعد صدور مولوده الأدبي الأول “ما تخبئه لنا الحياة”، والذي هو عمل روائي، يفاجئ الأديب المغربي الواعد سفيان الروكي قراءه بمجموعته القصصية “حطام الذاكرة”، الصادرة عن دار القرويين
منذ روايته الأولى، وشعيب حليفي ينوّع في أساليب سرد رواية واحدة بطرق مختلفة، وكأن ما أنجزه وما ينجزه هو بحث خيالي عن روح ضائعة داخل فضاء واحد اسمه
تجدر الإشارة إلى أن هناك العديد من الفلاسفة والمفكرين الذين زاوجوا في تجربتهم الإبداعية بين كتابة مؤلفات فلسفية وفكرية، وكتابة أعمال روائية وقصصية. ويمكن أن نذكر، على سبيل
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.