تواصل معي الصديق والمناضل الفلسطيني جمال زقوت قبل حوالي عام، وتحديداً بعد انتهائه من كتابة عشرات التدوينات التي تتعلق بطفولته وشبابه وصولاً إلى مراحل النضال التي لم تنته
قراءة انطباعيَّة في مجموعة ألفة العزلة القصصيَّة توقفت قليلاً أمام (قصة رجل نائم) وسألت نفسي: هل هو توارد خواطر أم توارد مصائر؟ إذ إن تلك القصة تستحضر الروائي
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.