الفيلسوف النّابت فتحي المسكيني؛ أو ما تكون – هذه- فلسفة “النّوابت”؟
الصادق عبدلي
فتحي المسكيني هذا الفليسوف النّابت حقّا في فلاة الأيْس من أجل دفع الليْس وطرد النّعاس عن أهداب عقولنا الكسولة واستنطاق الفلسفة بلسان عربي مبين يبتلع جميع الألسنة المختلفة عنه في جوفه ليكون ترجمان عصره الفالت من عقاله “عصر المرْدَدة” بتعبير الفيلسوف مصطفى كمال فرحات و”عصر الكلبية المعمّمة” بتعبير سلوتردايك.