بقلم: لوك فيري/ ترجمة: وحيد الهنودي إن أقصى ما يطمح إليه هذا العمل بلا ريب لفت انتباه صنّاع القرار السياسي، وبعيد عن كل روح حزبي، إلى بعض النتائج
رؤية سوسيو- سيكولوجية تحوَّل الحديث في الديمقراطية في العالم العربي إلى نوع من الوسواس الذي لا ينتهي، لأن هذه الديمقراطية لا تأتي، ولا تتمكن من نشر نعيمها على
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.