أي جواب ينتظره المشتغلون بسؤال الأخلاق في زحمة الحداثة الفائضة؟ في الغرب حيث الشغف الأقصى بمحاسبة الذات، لا يلبث السؤال إلا قليلاً حتى يذوي في كهف الغيبة؛ أما