” لم يقرأ ماكس ڤيبر أبداً لذاته: جرت قراءته لفترة طويلة بصفته نقيضاً لدوركهايم (Durkheim) تارة أو خصما لماركس ((Marx تارة أخرى أو بوصفه نقيضاً لهيغل (Hegel) حينا،
” إنّ التاريخ يعيد نفسه مرتين, مرة على شكل مأساة، ومرة على شكل مهزلة” كار ل ماركس 1- مقدمة: تشكل نظرية ماركس في المادية التاريخية والجدلية مدخلا
” تعد السوسيولوجيا بالنسبة إلى ماكس فيبر، العلم الذي يستطيع الباحث من خلاله فهم الإنسان وفهم العالم وفهم طبيعة الأشياء كما هي وليس كما يريدها هو أن تكون،
يرى العلامة ابن خلدون (1332-1406) أن الاجتماع الإنساني ضروري باعتبار الإنسان ” كائناً اجتماعياً مدنياً بطبعه “. أي أنه يعيش ويقضي معظم وقته في تجمعات بشرية، يؤثر فيها
( رؤية تحليلية- نقدية ) –مدخل عام: إن التاريخ الحضاري أو الثقافي للشعوب، لم يُكتَب إلا في زمن متأخر من القرن العشرين المنصرم. وتتبدى أحداث هذا التاريخ في
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب العقلنة عند ماكس فيبر، ويرى مؤلف هذا الكتاب، عبد المنعم الشقيري، أن العقلنة ليست وصفة إجرائية يمكن اقتناؤها من الغرب وتطبيقها،