كما يذكر بعضهم أنه من المعروف الآن أن بعض أعظم الفلاسفة كانت لديهم آراء عنصريَّة ضدّ السود؛ جون لوك (1632-1704م)، وديفيد هيوم (1711-1776م)، وإيمانويل كانط (1724-1804م)، وجي دبليو
لم يكن من غموض أحاط بفيلسوف من فلاسفة الحداثة كمثل ما أحيط به ديفيد هيوم. أكثر النظراء ممن عاصروه، أو أولئك الذين جاؤوا من بعده وقفوا بتريُّب
لو كان لنا أن نتوجه الى كانط بسؤال افتراضي لاصطفينا التالي: ما الذي سيحدث حين يمكث الفيلسوف وسط مثلث متباين من العقول ـ [نظري وعملي وتاريخي لكل أحدٍ