تقديم: خاض حزب العدالة والتنمية بالمغرب تجربة المشاركة الانتخابية[1] لمدة تزيد عن العقدين من الزمن، منها عشر سنوات في قيادة التشكيلة الحكومية، الشيء الذي بوأها مكانة بارزة كقوة
” كاد المعلم أن يكون رسولا “؛ مقولة مهما تشعَّبت تأويلاتها إلا أنها لا تخرج عن كونها بمثابة تعبير عن الهويَّة الاجتماعيَّة “للمعلم”. هذا الأخير الذي ظل رمزا
سنحاول في هذه الفقرة تحديد الآليات والوسائل التي يقترحها الإمام لقيادة التغيير انطلاقا من الوضعية الكارثية للتعليم وصولا إلى إنجاح مشروعه التعليمي كما حددناه في ما سبق، وذلك