الملخَّص: نسعى من خلال هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على إشكالية نشأة السينما الأمازيغية بالمغرب بين المرحلة الكولونيالية ومرحلة الحس النضالي مع الكشف عن الذاكرة الثقافية والهوياتية للمجتمع
بالرغم من ظهور حركة نقدية فنية في مصر مبكرة، إلا أنني فوجئت بكتاب يخرج عن كل سياقات النقد الفني في مصر، مستخدما التحليل الفني متواكبا مع التاريخ وانثربولوجيا
الفن لغة الجمال يحتاج الإنسانُ إلى لغةٍ مكتفية بذاتها خارجَ اللغة، يتحدثُ فيها للوجود ويتحدثُ فيها الوجودُ إليه، لغةٍ يتذوقُ فيها إيقاعَ أنغام الوجود وألحانه. الفنُ لغةٌ يتذوقُها
حينما حضرتُ حفل تكريم مهرجان “رُؤى” -الذي تُقيمه الجامعة الأمريكيَّة للفيلم القصير- لمدير التصوير السينمائيّ الكبير/ سعيد شيمي؛ انتابني شعور لطيف منذ دخولي. لا لشيء؛ إلا لأنَّ مَن
نعم هذا هو الفيلم الذي من أجل عينيه أقام الجيش الإسبانيّ مقبرة ضخمة تضمُّ أكثر من خمسة آلاف قبر؛ ليصوروا فيها مشهد النهاية .. وهو الفيلم الذي رغم
يُعدّ الفن مرآة المجتمع وما هو إلا انعكاس للواقع المحيط بالأفراد المكوّنين لهذا المجتمع، ولكل مجتمع فن خاص به يعكس أحداثه وكل ما يجري فيه، فلكل مجتمع ثقافته
فيلم ” Greyhound ” قصة خمسين من الساعات دارت أحداثها في فبراير عام 1942، وفي قلب المحيط الأطلسيّ. حيث وقعت العديد من المعارك بين السفن التجاريَّة والحربيَّة
في نهاية الخمسينات كان أحد مُؤلفي السيناريو الأمريكيين مُلاحقًا ومُتهمًا بتُهم الانتماء للشيوعيَّة، وظلَّ يُعاني طويلاً هذا الاتهام في عيون الآخرين، وهذه المعاملة التي تجعل الإنسان منبوذًا وتفقده
(1) البَحثُ عَن مَعنى أدركُ تماما، أنَّ السؤال: لماذا ترسم؟ يخرجُ عن سياقِ المنطق أوّلا، والفنّ ثانيا، والشَّغف ثالثا، والحواسّ رابعاً وخامساً وعاشرا؛ لأنَّ ابتكارَ الجمالِ غايةٌ أعلى