” كاد المعلم أن يكون رسولا “؛ مقولة مهما تشعَّبت تأويلاتها إلا أنها لا تخرج عن كونها بمثابة تعبير عن الهويَّة الاجتماعيَّة “للمعلم”. هذا الأخير الذي ظل رمزا