رغم أن الموسيقى هي أرقى أنواع الفنون وأقدمها، إلا أن هذا لم يمنع السؤال الأهم من أن يطرح على الساحة، وهو: هل الموسيقى حرام؟ يحاول الكاتب والموسيقار محمد
(1) البَحثُ عَن مَعنى أدركُ تماما، أنَّ السؤال: لماذا ترسم؟ يخرجُ عن سياقِ المنطق أوّلا، والفنّ ثانيا، والشَّغف ثالثا، والحواسّ رابعاً وخامساً وعاشرا؛ لأنَّ ابتكارَ الجمالِ غايةٌ أعلى
تحدَّث الفلاسفة كثيرًا عن تعريف وجدوى الفن، وهل هو قيمة مضافة أم قيمة مطلقة مستقلَّة بذاتها، وهل هو علم يمكّننا أن نرسي له قواعد وندرّسها للراغبين؟! لم يترك
من هو أفضل معلِّم لديك؟ لديك؟” مستهلكًا.. إلا أن الإجابة عليه حاضرةٌ في وعي كل من جلس أو يجلس على مقاعد الدراسة، يستذكر من خلاله نموذجاً أو اثنين
عن الجمالي و”معهد الفنون الجميلة” ومحنة الفكر التنويري* اعتماداً على منهج إغناء المعرفة عبر تراكم التجارب، أسست الحكومة العراقية (وزارة المعارف آنذاك)، وتحديداً في أوائل شهر كانون الثاني
العلاقة بين الإنسان والمنسوجات، علاقة ممتدَّة إلى عمق وجود الإنسان، إذ خلق الله جُل المخلوقات الحيَّة ومعها أو فيها إمكانيَّة الاكتساء بشيء ما، من صوفٍ أو وبر أو
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.