الباحث السياسي حينما يقترب من الأدب يقدِّم لنا رؤية مختلفة للمجتمع وتحليل للنفس الإنسانيَّة، لذا يقدِّم لنا الدكتور عمار علي حسن في مجموعة تلال الرماد، وهي قصص قصيرة
إبراهيم فرغلي كاتب مصري مشغول بالغوص في أعماق المجتمع المصري والعربي يمتاز أسلوبه برقَّة بالغة تستعيد رواية “قارئة القطار” التي صدرت للروائي ابراهيم فرغلي مؤخّرًا عن الدار المصريَّة
هناك تساؤلات تطرح في المجتمع المصري بفعل التعايش بين المسلمين والأقباط، خاصَّة أنهما في مجتمع مشترك التعايش، علاقات الحبّ فيه بين الرجل والمرأة واردة بقوَّة، فماذا لو تزوج
صدر عن دار الشروق رواية “الزوجة المكسيكية” للدكتور إيمان يحيى، وهو كاتب وروائي، يعمل أستاذا جامعيا في كلية الطب بالإسماعيلية، صدرت له أولى رواياته (الكتابة بالمشرط) في نهاية
صدر عن دار المتوسِّط في ميلانو كتاب الناقد سيد محمود عنوانه “محمود درويش.. المتن المجهول”. الكتاب بناه المؤلِّف على نصوص ووثائق تنشر لأوَّل مرَّة عن الفترة التي أقام
العديد من الروايات لا تحمل بداخلها لغة شاعريَّة فيها حنين للمكان، بل استدعاء لشخصيَّة رمزيَّة هي أم كلثوم سيّدة الغناء العربي والتي أعطت خالة البطل في الرواية اسمها.
يثار حاليا جدل دولي وعربي مناطه سؤال حول هل نحن بحاجة لبناء مكتبات جديدة، أم أن العالم يتغيَّر، وأصبحت المكتبات فضاءً رقميًّا، عُدَّت المكتبات رمزًا دالا على ارتقاء
الاختلاف في الأفكار والمواقف ظاهرة طبيعيَّة والساحة الفكريَّة غزيرة بالأفكار والأفكار المضادَّة، تتداخل فيها الألفاظ وما تتضمّنه من معاني بحسب السياق المستعمل فيها، ولكل باحث أو كاتب أومفكِّر
إنَّ طرح قضايا النشر في الوطن العربي، يبدو مستغربًا من البعض ومستهجنًا من البعض؟ ومثار تعجُّب من آخرين؟ لكن الحقيقة المرَّة التي أريد أن أصدم بها القارئ أنه
توطئة: نمارق هو عنوان المجموعة القصصيَّة للكاتب والقاصّ المغربي عبد الرحيم التدلاوي المعروف بتألّقه الكبير في الكتابة القصصيَّة، وفي كتابة جنس القصَّة القصيرة جدا، وهي النوع الأدبي
الشهرة ليست المحدِّد الرئيس للقيمة، وليست المعيار الموضوعي للحكم على جودة الشيء. عبارتان مفصولتان، تبرزان أنَّ مفهوم القيمة اليوم في المشترك الذهني عند عامَّة الناس، قد تغيَّر بشكلٍ
ممَّا لا شكَّ فيه أنَّ اللغة نشاط إنساني،ارتبط بالإنسان منذ أن وُجد بهذا العالم،حيث احتكم إلى اللغة للتعبير عن حاجاته النفسيَّة والاجتماعيَّة، وكذا للتواصل مع أبناء محيطه.
إنَّ دارسي الأدب يعلمون حقّ العلم أنَّ هناك شيئا اسمه رداءة الأدب، وتبرير هذا الموقف ملخصه مؤلّفات عديدة، أدلها الإشارات التي أشار إليها عميد الأدب، طه حسين،
في مدينة الفارابي الفاضلة، وقريبا من محطَّة اللغة، التقى المعنى بالمفهوم، قائلا له بتودُّد: قبل تزييف الحقيقة كنَّا أنا وأنت واحدا، نغنِّي أغنية الوجود على ساحل القدر، ونستعين
تنقذني الكتابة، ولو مؤقتاً، من الغرق في لجة الكآبة ومجاهيل الاكتئاب. فمنذ أن اكتشفت قدرة الكلمات التي نفرغها بالكتابة على إعادة ترتيب دواخلنا، وأنا ألجأ إليها فوراً كلما
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.