يقدم هذا الكتاب محاولة جماعيّة من متخصّصين في تاريخ أديان مختلفة، للبحث في وضع إصلاحي مشترك بين هذه الأديان. طُرح في الكتاب عدد من التساؤلات حول آليات الانخراط
يتضمن هذا الكتاب بحوثاً ودراسات في التاريخ الديني والثقافي للإسلام في حقبته الكلاسيكية. وهي دراسات تتناول المفاهيم التأسيسية للتجربة التاريخية للإسلام أو التقليد الإسلامي تكوّناً وظهوراً فيما بين
فولتير.. المتناقض الذي حمل كل أخطاء عصره، امتاز بسعة المعرفة وتألّق الأفكار. دوّن في مسيرة حياته تسعة وتسعين كتاباً اتّسمت بالحكمة والوعي، خاصَّة ما يتعلَّق بالتنوير الذي برع
صدر للكاتب والأكاديمي المغربي مولاي محمد اسماعيلي، باكورة مؤلفاته، كتاب يحمل عنوان ” أفكار معاصرة في التراث والثقافة والاجتماع الإنساني”، وهو كتاب يضم 192 صفحة من الحجم المتوسط
يعتبر العلامة الكبير ابن رشد أحد المؤسسين الأوائل لمفهوم التنوير، فقد خاض نقاشاً عميقاً وكبيراً ومريراً، مع عدد من الفلاسفة، خاصة أبو حامد الغزالي، فقد رد عليه بكتاب
مقدّمة: يشدّد د. عبد الوهاب الأفندي أستاذ العلوم السياسيَّة بمركز دراسات الديمقراطيَّة بجامعة وستمنستر اللندنيَّة، على أن الخروج من هذه الدائرة الجهنميَّة التي تجتاح منطقتنا يتمثَّل في تطوير
“لم يُنصف شخص المرأة، وبخاصة المرأة العربيَّة المسلمة، كما أنصفها الشيخ الأكبر محي الدين بن عربي، المعروف في الأوساط الصوفيَّة بسلطان العارفين” … بهذه الكلمات يفتتح الباحث الصادق
يرى البرفيسور ضياءالدين سردار أن الاسلام السياسي لا يستطيع أبداً التوازي مع نهج الديمقراطية، وهو ليس جزءأ من الاطار الذهني للاسلام. مشدداً على أن الاسلام السياسي لا يمكن ان يتعامل
الراصد التنويري – العدد الثالث والعشرون – شمعة الديمقراطية ورياح الإسلام السياسي
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.