هل الإسلام متوافق مع الديمقراطيَّة؟ هل الحجاب سلاحٌ ضدّ العلمانيَّة؟ هل بمقدور المسلمين الاندماج في المجتمعات الأوروبيَّة؟ استحوذ الخوف من الإسلام على قادة البلدان المتطوّرة، وانضمّ إليهم بعض
شكَّل عالم الإسلام الشيعيّ مؤخَّرًا بؤرة استقطاب لاهتمام عالميّ في سياقات النزاعات والأزمات التي تعصف بالشرق الأوسط. يقدِّم هذا الكتاب، الذي ألَّفه واحد من أبرز المؤرِّخين المسلمين وأكثرهم
حين ألَّف فرايزر إيغرتون كتاب الجهاد في الغرب: صعود السلفيَّة المقاتلة، أراد تحصيل فهم أعمق للسلفيَّة المقاتلة التي تُعَدّ واحدة من الحركات السياسيَّة الأهم اليوم، تداركًا لنقص معرفيّ
إنَّ الحالة السلفيَّة أو السلفيَّة التكفيريَّة ليست ظاهرة جديدة في الوطن العربيّ. لكن تمدّدها واتِّخاذها منحىً عنفيا على هذا النحو الذي شهدناه في العقد الأخير، أي بعد الغزو
من رحم تنظيم القاعدة في العراق وُلِد داعش، وفي غضون سنوات قليلة باتت لهذا التنظيم دولته الممتدَّة على مساحات واسعة من الأراضي العراقيَّة والسوريَّة، وبات يمتلك من القوَّة
حوار مع د.عدنان المقراني أجراه: يامن نوح اسمح لنا أن نبدأ بداية تقليدية ونطلب منك بطاقة تعريف للدكتور عدنان المقراني أنا عدنان المقراني أستاذ الدراسات الإسلامية والعلاقات الإسلامية
إصدار جديد للرابطة العربية للتربويين التنويريين؛ تتفق الأوراق البحثية داخل الكتاب، إلى أن ثقافة التنوير ليس مسألة نخبويّة، بل هي مسألة تهمّ جميع شرائح المجتمع على اختلافها، وضرورة
يأتي هذا الكتاب في إطار سلسلة من الدراسات التي صدرت في الفترة الأخيرة حول قضية فشل الدولة، وتغول الرأسمالية العالمية، وكيف يقود الفشل المؤسسي والضعف النظمي واتباع تعليمات
يتناول هذا الكتاب سيرة فكرية لمحمد بن علي الشوكاني وتاريخاً لفترة انتقالية مهمة في تاريخ اليمن. إذ يتناول فترة تحوُّل المجتمع الذي تغلب عليه الزيدية إلى مجتمع سادت
صدر حديثاً عن المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية (فلسفة الدين عند ديفيد هيوم ) وهو من تأليف محمد فتح علي خاني و ترجمة حيدر نجف. تتحدث فلسفة الدين –
ليست هذه الدراسة دفاعاً عن هابرماس ولا حتى نقداً آخر له. ثمة أصوات في المجال اللاهوتي تدافع وتشيد بأخلاقيات الخطاب لهابرماس، أو تحاول وضع نظريته في الفعل التواصلي
يعد الكتاب خطوة هامة في تطوير ما بعد الإسلاموية باعتبارها نموذجاً تحليليّاً لاستكشاف تحولات الحركات الإسلامية في سياقات اجتماعية متنوعة، وبالتالي يخرج المفهوم من سياقه الزمانـي الذي يشير
تُظهر دينيس أ. سبلبيرغ في هذا الكتاب الأصيل والمضيء جانباً غير معروف كثيراً، لكنه مُهم فيما يتعلق بقصة الحرية الدينية الأميركية، وهي قصة مثيرة اضطلع الإسلام فيها بدور
يحاول هذا الكتاب الإجابة عن عدد من التساؤلات: ماذا يُقصد بالدين؟ ولماذا تتعدّد فهومات البشر لأمور الدين؟ وهل يخضع الفهم الديني لمقتضيات التاريخانية؟ وما تأثير كلّ ذلك في
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.