حافظت نظم عربية كثيرة على طبيعة النظام السلطوي بعد الربيع العربي، لكنّها انتقلت إلى مرحلةٍ جديدةٍ تتجاوز الديناميكيات والسمات التي جُبلت عليها قبل لحظة الربيع العربي، عموماً. ولعلّ