لم يكتف علماء الغرب الإسلامي بالاطِّلاع على المؤلفات المشرقية في مجال التفسير، بل كانت لهم بصمات ومشاركات رائدة في هذا العلم تنبئ عن مستواهم العلمي المعرفي الشاسع والواسع
د. محمود حيدر [*][1] تسعى هذه الدراسة إلى إجراء متاخمةٍ معرفيّةٍ للآثار المترتّبة على نقل القرآن الكريم من العربية إلى اللّغات الأخرى. ينطلق الباحث من فَرَضيّة كون
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.