لا أزال أتذكَّر حيرتي أمام مدرِّستي، في المرحلة الإعداديَّة، أنا اختلف معها في فكرة حول الإسلام؛ المساواة والرِّقّ، أجابتني بكل بساطة: “ما زلتَ صغيرًا لتبدي رأيك”. وكأنَّ التعبير
نشأت ثقافة سياسية ومواطنيّة في البلاد العربية باحثة عن التغيير العميق، وتصاعدت المطالب الاجتماعية نحو الإصلاح الشامل في كافة المجالات. ولما كانت التربية من بين الحقول الاستراتيجية في
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.